Você está na página 1de 43

‫أسئلة اللقاءات اليحة‬

‫لقرر أصول الفقه‬


‫السمتوي الرابع‬

‫لعام ‪1436‬هـ‬

‫أخوكم‪ /‬عبدالرحمن العصيمي‬

‫ل تنسوني من صالح دعائكم‬

‫‪24-9-2014‬‬

‫=========‬
‫س ‪-1‬الجإماع في اللغة يراد به أحد معنيين‪:‬‬

‫)ج( الجإتماع والتافاق‪.‬‬ ‫)ب( الخأذ بالشيء والتافاق‪.‬‬ ‫)أ(* العزم على الشيء والتافاق‪.‬‬

‫س ‪-2‬ييسُتدل بحديث "ما رآه المسُلمون حسُن ا فهو عند ال حسُن" على حجية كل من‪:‬‬

‫)ج( الجإماع والساتصلحا وقول الصحابي‪.‬‬ ‫)أ( الجإماع والساتصحاب‪) .‬ب(* الجإماع والساتصلحا‪.‬‬

‫س ‪-3‬يعرف الجإماع اصطلح ا بأنه ‪ :‬اتافاق الناس من أمة محمد صلى ال عليه وسالم بعد وفاتاه على حكم شرعي‪:‬‬

‫)ب( *خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( صحيح‪.‬‬

‫س ‪-4‬يعرف الجإماع اصطلحا بأنه‪ :‬اتافاق المجتهدين في عصر من أمة محمد صلى ال عليه وسالم بعد وفاتاه على‪:‬‬

‫)ج( *حكم شرعي‪.‬‬ ‫)ب( حكم عقلي‪.‬‬ ‫)أ( حكم من الحكام‪.‬‬

‫س ‪-5‬تاعريف الجإماع اصطلحا بكونه اتافاق المجتهدين من أمة محمد صلى ال عليه وسالم قيد يخرج التافاق الحاصل من المم السُابقة؛‬
‫لنه‪:‬‬

‫)ج( لكل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب(* ل اعتداد به في شرعنا‪.‬‬ ‫)أ( ل اعتداد به مطلق ا‪.‬‬

‫س ‪-6‬القول بقصر الحتجاج بالجإماع على عصر الصحابة ينقل عن‪:‬‬

‫)ج( كل من سابق‪.‬‬ ‫)ب(*داود الظاهري والمام أحمد‪.‬‬ ‫)أ( أبي إساحاق النظام والظاهرية‪.‬‬

‫س ‪-7‬يرى داود الظاهري قصر الحتجاج بالجإماع على عصر الصحابة‪،‬ومأخأذه في ذلك ‪:‬‬

‫)ج( كل ما سابق‪.‬‬ ‫)أ(* اساتحالة الجإماع ممن بعدهم‪) .‬ب( دللة أدلة الشرع على الصحابة فقط‪.‬‬

‫س ‪-8‬يسُتدل المام مالك بأقوال الصحابة إذا صح ساندها‪،‬ويعدها مقدمة على القياس والجإتهاد‪:‬‬

‫)ب( خأطأ‪.‬‬ ‫)أ(*صحيح ‪.‬‬


‫س ‪-9‬اشتهرت نسُبة الخأذ بعمل أهل المدينة إلى المام مالك؛لنه ‪:‬‬

‫)ج(*كل ما سابق‪.‬‬ ‫)أ( أكثر من العتماد على أقوال أهلها‪) .‬ب( دوون كثيرا مما أفتى به معتمدا على أقوال أهلها‪.‬‬

‫س ‪-10‬شونعّ كثير من الفقهاء والصوليين على المام مالك في أخأذه بعمل أهل المدينة‪،‬لنهم ظنوا أنه‪:‬‬

‫)أ( عده بمنزلة إجإماع المة‪) .‬ب( جإعله حجة في كل عصر دون قصره على عصر الصحابة والتابعين‪) .‬ج(*لكل ما سابق‪.‬‬

‫س ‪-11‬المحقق في تاعريف عمل أهل المدينة أنه ‪:‬‬

‫)أ(*ما اتافق عليه العلماء والفضلء بالمدينة كلهم أو أكثرهم في زمن مخصوص‪.‬‬

‫)ب( ما اتافق عليه الناس بالمدينة كلهم أو أكثرهم في زمن مخصوص‪.‬‬

‫)ج( كل ما سابق‪.‬‬

‫س ‪-12‬عبارات المام مالك في الموطأ عن عمل أهل المدينة تادل على‪:‬‬

‫)ج( كل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب( جإعله من قبيل الجإماع السُكوتاي ‪.‬‬ ‫)أ( *اعتداده بعملهم واساتناده إليه في الساتدلل‪.‬‬

‫س ‪-13‬يدخأل في عمل أهل المدينة عند المام مالك‪:‬‬

‫)ب( ما كان فعلا أو قولا أو تاركا أو تاحديد مقدار ومكان‪) .‬ج( *كل ما سابق‪.‬‬ ‫)أ( ما كان قولا أو فعل أو إقرارا ‪.‬‬

‫س ‪-14‬أنكر المحققون من المالكية عدد المام مالك عمل أهل المدينة بمنزلة إجإماع المة‪:‬‬

‫)ب( خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( *صحيح‪.‬‬

‫س ‪-15‬يمكن أن يكون موضوع عمل أهل المدينة عند المام مالك فعلا ‪ ،‬مثل‪:‬‬

‫)أ( عقد السُلم‪) .‬ب(عدم أخأذ الزكاة من الخضروات‪) .‬ج( *وقف الوقاف‪.‬‬
‫س ‪-16‬يمكن أن يكون موضوع عمل أهل المدينة عند المام مالك تارك ا ‪ ،‬مثل‪:‬‬

‫)ج( معرفة مقدار الصاع النبوي‪.‬‬ ‫)ب( *عدم أخأذ الزكاة من الخضروات‪.‬‬ ‫)أ( عقد السُلم‪.‬‬

‫==========================================‬

‫‪14-10-2014‬‬

‫=============‬

‫س ‪-1‬يمكن أن يكون موضوع عمل أهل المدينة عند المام مالك فعلا ‪ ،‬مثل‪):‬أعاده(‬

‫)ج(*وقف الوقاف‬ ‫)ب(عدم أخأذ الزكاة من الخضروات‪.‬‬ ‫)أ( عقد السُلم‪.‬‬

‫س ‪-2‬يمكن أن يكون موضوع عمل أهل المدينة عند المام مالك تارك ا ‪ ،‬مثل‪) :‬أعاده(‬

‫)ج( معرفة مقدار الصاع النبوي‬ ‫)أ( عقد السُلم‪) .‬ب( *عدم أخأذ الزكاة من الخضروات‪.‬‬

‫س ‪-3‬الخلفاء الراشدون إذا صدر من أحدهم قول أو فعل بالمدينة وأقره الناس على ذلك فإنه يعد عملا لهل المدينة عند المام مالك‪:‬‬

‫)ب( خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( *صحيح ‪.‬‬

‫س ‪-4‬يرى المام مالك العتداد بعمل أهل المدينة إذا‪:‬‬

‫)أ( صدر من أهلها جإميعا ‪) .‬ب( *صدر من أهل الفتوى والخير‪) .‬ج(صدر من كل من سابق‪.‬‬

‫س ‪-5‬عمل أهل المدينة ينعقد عند المام مالك‪:‬‬

‫)ج( إذا تاحقق كل ما سابق‪.‬‬ ‫)أ( *وإن وجإد قلة من المخالفين من أهل العلم والفضل فيها‪) .‬ب( إذا وافقهم أكثر أهل المصار‪.‬‬

‫س ‪-6‬المحقق أن عمل أهل المدينة عند المام مالك ليس من قبيل الجإماع‪،‬‬

‫وليسُت حجيته مسُتندة عنده إليه‪) :‬أي هو يرى انه دليل من الدلة(‬

‫)ب( خأطأ‪.‬‬ ‫)أ(* صحيح‪.‬‬


‫س ‪-7‬جإعل عمل أهل المدينة عند المام مالك ) نقلا أو اجإتهادا ( يفيد‪:‬‬

‫)أ( أن العمل قد يكون سانده نقلا عن النبي صلى ال عليه وسالم أو اجإتهادا منه‪.‬‬

‫)ب( *أن العمل قد يكون سانده نقلا عن النبي صلى ال عليه وسالم أو اجإتهادا من علماء المدينة‪.‬‬

‫)ج( كل ما سابق‪.‬‬

‫س ‪-8‬عمل أهل المدينة النقلي خأالف في حجيته الشافعية وبعض الظاهرية‪:‬‬

‫)ب( *خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( صحيح‪.‬‬

‫س ‪-9‬عمل أهل المدينة الجإتهادي ليس حجة عند‪:‬‬

‫)ج( *كل من سابق‪.‬‬ ‫)ب( المام مالك في قول معظم مالكية العراق‪.‬‬ ‫)أ( جإمهور العلماء‪.‬‬

‫س ‪-10‬المحقق عن المام مالك الذي اخأتاره جإماعة من مالكية المغرب حجية عمل أهل المدينة الجإتهادي‪:‬‬

‫)ب( خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( *صحيح ‪.‬‬

‫س ‪-11‬اساتدل المام مالك على حجية عمل أهل المدينة النقلي بكونه‪:‬‬

‫)أ( *راجإعا إلى الخأبار المتواتارة‪) .‬ب(متفقا عليه بين علماء المدينة‪) .‬ج( متفقا عليه بين المة‪.‬‬

‫س ‪-12‬من ‪ jj‬أدلة المام مالك على حجية عمل أهل المدينة الجإتهادي‪:‬‬

‫)أ(معاصرتاهم للتنزيل وعلمهم بمناسابات النصوص‪.‬‬

‫)ب( تاوافر فقهاء الصحابة فيها‪.‬‬

‫)ج( تاوافر فقهاء الصحابة فيها واقتداء التابعين بمنهجهم‪.‬‬

‫)د( *كل ما سابق‪.‬‬


‫س ‪-13‬عمل أهل المدينة القديم هو‪:‬‬

‫)ب( *ما كان قبل اساتشهاد عثمان رضي ال عنه‪.‬‬ ‫)أ( ما كان قبل المام مالك‪.‬‬

‫)ج( ما كان من زمن الخلفاء الراشدين إلى آخأر حياة أتاباع التابعين‪.‬‬

‫س ‪-14‬عمل أهل المدينة الذي لم يخالفهم فيه غيرهم يعد‪:‬‬

‫)ج(*حجة باتافاق العلماء‪.‬‬ ‫)ب(حجة عند جإماهير المالكية‪.‬‬ ‫)أ( حجة عند أكثر العلماء‪.‬‬

‫س ‪-15‬عمل أهل المدينة الذي ل يوجإد خأبر يقارنه يعد حجة عند المام مالك وأكثر العلماء‪:‬‬

‫)ب( *خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( صحيح‪.‬‬

‫س ‪-16‬يرى المام أنه إذا خأالف عمل أهل المدينة خأبر صحيح ساندا ومتناا‪،‬فإنه‪:‬‬

‫)ج( يرجإعّ إلى مروجإح آخأر لحدهما ‪.‬‬ ‫)أ( *يقدم العمل على الخبر‪) .‬ب(يقدم الخبر على العمل ‪.‬‬

‫س ‪-17‬يرى المام مالك أن عمل أهل المدينة إذا كان معه خأبران أحدهما يوافقه والخأر يخالفه فإنه‪:‬‬

‫)أ( *يعد العمل مرجإح ا للخبر الذي يوافقه‪) .‬ب( يطرحا الخبران ويرجإعّ إلى عمل أهل المدينة‪.‬‬

‫)ج( يطرحا الخبران ويرجإعّ إلى عمل أهل المدينة ومروجإح آخأر‪.‬‬

‫===================================‬

‫‪15-10-2014‬‬

‫============‬

‫س ‪-1‬نوقش الساتدلل بقول النبي صلى ال عليه وسالم‪" :‬عليكم بسُنتي وسانة الخلفاء الراشدين" على كون اتافاق الئأمة الخلفاء الربعة‬
‫إجإماعا بأنه‪:‬‬

‫)ج( *كل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب( يراد به القتداء بالطريقة والسُيرة‪.‬‬ ‫)أ( عام لجميعّ خألفاء المة الصالحين‪.‬‬
‫س ‪-2‬الجمهور من أهل العلم على أن اتافاق الئأمة الخلفاء الربعة يعد إجإماع ا ينبغي العمل به‪:‬‬

‫)ب( *خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( صحيح ‪.‬‬

‫س ‪-3‬يرى ابن قدامة أن كلم المام أحمد عن اتافاق الئأمة الخلفاء الربعة يدل‪:‬‬

‫)ج(على أنه ليس بحجة ول إجإماع‪.‬‬ ‫)أ( على أنه إجإماع وحجة ‪) .‬ب(*على أنه حجة وليس بإجإماع‪.‬‬

‫س ‪-4‬ذهب شيخ السالم ابن تايمية إلى أن الخلفاء الراشدين إذا خأالفهم غيرهم كان‪:‬‬

‫)أ(*قولهم هو الراجإح‪) .‬ب( المرجإعّ إلى الترجإيح والساتدلل‪) .‬ج( قولهم إجإماع ا ل يجوز العدول عنه‪.‬‬

‫س ‪-5‬ذهب المام أحمد إلى أنه إذا اخأتلف أصحاب رساول ال صلى ال عليه وسالم فإنه‪:‬‬

‫)أ(ينبغي الخأذ بما عليه الشيخان‪) .‬ب(*ل يجوز الخأذ بقول بعضهم إل عن اخأتيار‪،‬بالنظر إلى أقرب القوال إلى الكتاب والسُنة‪.‬‬

‫)ج( ينبغي اطراحا أقوالهم‪،‬والبحث عن دليل آخأر ساالم عن المعارضة‪.‬‬

‫س ‪-6‬من فروع الخأذ بما اتافق عليه الئأمة الخلفاء الربعة ‪:‬‬

‫)ج( مشروعية شفعة الجار‪.‬‬ ‫)ب(*جإواز العقوبات المالية‪.‬‬ ‫)أ( مسُألة العمريتين في الفرائأض‪.‬‬

‫س ‪-7‬من فروع الخأذ بما اتافق عليه الئأمة الخلفاء الربعة ‪:‬‬

‫)ج(* كل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب( التغليس بصلة الفجر‪.‬‬ ‫)أ( جإواز العقوبات المالية‪.‬‬

‫س ‪-8‬ذهب ابن القيم إلى أن الخلفاء الراشدين إذا اخأتلفوا‪،‬فإنه‪:‬‬

‫)ج(يقدم ما تاؤيده المصلحة‪.‬‬ ‫)ب(ينظر في مرجإح لحد القولين ‪.‬‬ ‫)أ(*يقدم الشق الذي فيه أكثرهم‪.‬‬

‫س ‪-9‬المحقق أن اتافاق الئأمة الخلفاء الربعة ل يعد إجإماعاا؛لن‪:‬‬


‫)ب(اتافاقهم إنما يعد راجإحا كما هو قول شيخ السالم ابن تايمية ل إجإماعا ‪.‬‬ ‫)أ(*العصمة ثبتت لمجموع المة والخلفاء بعضها‪.‬‬

‫)ج( لكل ما سابق‪.‬‬

‫س ‪-10‬معنى انقراض العصر في الجإماع‪:‬‬

‫)أ(* موت جإميعّ المعتبرين في الجإماع من غير رجإوع أحدهم‪) .‬ب( بقاء المجمعين على قولهم‪،‬وساكوت الباقين‪) .‬ج( كل ما سابق‪.‬‬

‫س ‪-11‬انقراض العصر ليس بشرط في صحة الجإماع في قول‪:‬‬

‫)ج(كل ما سابق‪.‬‬ ‫)أ( المام أحمد في ظاهر الرواية عنه ‪) .‬ب(*الجمهور واخأتيار أبي الخطاب‪.‬‬

‫س ‪-12‬ل يعتد بقول ابن الزبير إن المبتوتاة في مرض الموت ل تارث مطلقاا‪،‬لنه قول‪:‬‬

‫)ج( ل دليل له‪.‬‬ ‫)ب( أنكره الصحابة عليه‪.‬‬ ‫)أ(*ظهر بعد انقراض عصر الصحابة على تاوريثها‪.‬‬

‫س ‪-13‬ذهب بعض العلماء إلى اشتراط انقراض العصر في الجإماع السُكوتاي دون غيره؛لنه‪:‬‬

‫)أ(إجإماع ضعيف‪،‬فيمكن اشتراط ذلك فيه‪) .‬ب(*يحتمل أن يكون السُكوت لنظر وتاأمل‪،‬ل لوفاق‪) .‬ج( مختلف في حجيته‬

‫س ‪-14‬اساتدل من قال بأن انقراض العصر ليس بشرط في صحة الجإماع بأن‪:‬‬

‫)ب(أن حقيقة الجإماع التافاق وقد تاحقق ذلك قبل انقراض العصر‪.‬‬ ‫)أ( أدلة الجإماع من القرآن والسُنة ل تاوجإب ذلك‪.‬‬

‫)ج(* لكل ما سابق‪.‬‬

‫===================================‬

‫‪====== 22-10-2014‬‬

‫===================================‬

‫س ‪-1‬اساتدل من قال بأن انقراض العصر ليس بشرط في صحة الجإماع بأن‪) :‬معاد(‬

‫)أ( أدلة الجإماع من القرآن والسُنة ل تاوجإب ذلك‪) .‬ب(أن حقيقة الجإماع التافاق وقد تاحقق ذلك قبل انقراض العصر‪.‬‬
‫)ج( *لكل ما سابق‪.‬‬

‫س ‪-2‬اساتدل من قال بأن انقراض العصر ليس بشرط في صحة الجإماع بأن‪:‬‬

‫)أ( *أدلة الجإماع من القرآن والسُنة ل تاوجإب ذلك‪.‬‬

‫)ب( أن الصحابة والتابعين ومن بعدهم كانوا يحتجون بالجإماع من غير نظر إلى انقراض العصر ‪.‬‬

‫)ج( كل ما سابق‪.‬‬

‫س ‪-3‬اساتدل القائألون بعدم اشتراط انقراض العصر في صحة الجإماع بأن أدلة الجإماع من القرآن والسُنة مصرحة بذلك‪،‬فالشتراط تاحكم‬
‫ل دليل عليه ‪:‬‬

‫)ب( *خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( صحيح ‪.‬‬

‫س ‪-4‬اساتدل القائألون بعدم اشتراط انقراض العصر في صحة الجإماع بأن اشتراط ذلك يؤدي إلى تاعذر الجإماع واساتحالته‪:‬‬

‫)ب( خأطأ‪.‬‬ ‫)أ(* صحيح ‪.‬‬

‫س ‪-5‬اساتدل من قال بأن انقراض العصر شرط في صحة الجإماع بأنه‪:‬‬

‫)أ(*لو لم يشترط انقراض العصر لما كان اتافاق المجمعين على أحد القولين في مسُألة بعد اخأتلفهم فيها إجإماع ا‪.‬‬

‫)ج(راجإعّ لكل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب(راجإعّ لدلة الجإماع من القرآن والسُنة التي تاوجإب ذلك‪.‬‬

‫س ‪-6‬من أدلة القائألين باشتراط انقرض العصر في صحة الجإماع أن أدلة الجإماع من القرآن والسُنة تاوجإب ذلك‪:‬‬

‫)ب( *خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( صحيح ‪.‬‬

‫س ‪-7‬اساتدل من قال بأن انقراض العصر شرط في صحة الجإماع ب‪:‬‬

‫)أ( أنه لو لم يشترط انقراض العصر لما كان اتافاق المجمعين على أحد القولين في مسُألة بعد اخأتلفهم فيها إجإماع ا‪.‬‬
‫)ج( *كل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب( أنه لو لم يشترط انقراض العصر لما جإاز للمجتهد الرجإوع عما وافق عليه المجمعين‪.‬‬

‫س ‪ -8‬نوقش القول بعدم تاسُليم صحة إجإماع الصحابة بعد اخأتلفهم بأن ذلك‪:‬‬

‫)أ(*قد وقعّ من الصحابة فدل على صحته‪) .‬ب( متفق عليه بين أهل العلم سالف ا وخألف ا فدل على صحته‪) .‬ج( بكل ما سابق‪.‬‬

‫س ‪-9‬ذكر ابن قدامة أن فرض المقلد في المسُائأل المختلف فيها‪:‬‬

‫)أ( الجإتهاد والبحث عن الصواب‪) .‬ب(* تاقليد أي المجتهدين فيها‪) .‬ج( تاقليد أحد الصحابة أو التابعين‪.‬‬

‫س ‪ -10‬ناقش ابن قدامة القول بعدم تاصور إجإماع الصحابة بعد اخأتلفهم بأن ذلك‪:‬‬

‫)ج( متصور شرعا ل عقلا‪.‬‬ ‫)ب(متصور عقلا ل شرعا ‪.‬‬ ‫)أ(*متصور عقلا وواقعّ شرعا ‪.‬‬

‫س ‪-11‬ذكر ابن قدامة أن فرض المقلد في المسُائأل المختلف فيها الجإتهاد والبحث عن الصواب‪:‬‬

‫)ب( *خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( صحيح ‪.‬‬

‫س ‪-12‬اساتدل المام أحمد على اشتراط انقراض العصر في صحة الجإماع‪:‬‬

‫)أ( بما حصل من الصحابة في مسُألتي أم الولد وحكم الجد معّ الخأوة‪) .‬ب(* بما حصل من الصحابة في مسُألتي أم الولد وحد شارب‬
‫الخمر‪.‬‬

‫)ج( بما حصل من الصحابة في المسُائأل السُابقة‪.‬‬

‫س ‪-13‬ذهب الجمهور من أهل العلم والمام أحمد في ظاهر الرواية عنه إلى أن‪:‬‬

‫)أ(* الجإماع غير مختص بالصحابة‪) .‬ب(الجإماع مختص بالصحابة‪) .‬ج(الجإماع مختص بالصحابة في عصر الخلفاء الراشدين‪.‬‬

‫س ‪-14‬اساتدل القائألون باخأتصاص الجإماع بالصحابة بأن‪:‬‬

‫)أ(الواجإب اتاباع سابيل جإميعّ المؤمنين‪،‬والصحابة داخألون في ذلك‪،‬فل ينعقد إجإماع بدونهم‪.‬‬
‫)ج( *بكل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب( الجإماع ل ينعقد دون الغائأب فكذا الميت‪.‬‬

‫==============================================‬

‫‪28-10-2014‬‬

‫===========‬

‫س ‪-1‬اساتدل القائألون باخأتصاص الجإماع بالصحابة بأن‪:‬‬

‫)ب(الواجإب اتاباع المؤمنين جإميعا ‪) .‬ج(بكل ما سابق‪.‬‬ ‫)أ(*الجإماع ل ينعقد دون الغائأب فكذا الميت‪.‬‬

‫س ‪-2‬نوقش دليل القائألين باخأتصاص الجإماع بالصحابة قياس الميت من الصحابة على الغائأب‪:‬‬

‫)ج( بكل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب( بأنه غير متصور أصلا‪.‬‬ ‫)أ(* بأنه قياس معّ الفارق‪.‬‬

‫س ‪-3‬اساتدل الجمهور على عدم اخأتصاص الجإماع بالصحابة بأن‪:‬‬

‫)ب( من الممكن قياس اتافاق التابعين ومن بعدهم على إجإماع الصحابة‪.‬‬ ‫)أ( أدلة الجإماع ل تافرق بين عصر وعصر‪.‬‬

‫)ج(* بكل ما سابق‪.‬‬

‫س ‪-4‬ذهب أكثر الحنابلة وهو المذهب إلى أن الصحابة إذا اخأتلفوا على قولين فأجإمعّ التابعون على أحدهما فإنه ‪:‬‬

‫)ج( يكون حجة وليس بإجإماع‪.‬‬ ‫)أ( يكون إجإماع ا معتدا به‪) .‬ب( *ل يكون إجإماع ا‪.‬‬

‫س ‪-5‬يرى أكثر الحنابلة وهو المذهب أن الصحابة إذا اخأتلفوا في مسُألة على قولين فأجإمعّ التابعون على أحدهما فإنه يكون حجة وليس‬
‫بإجإماع ‪:‬‬

‫)ب( *خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( صحيح ‪.‬‬

‫س ‪-6‬ذهب الحنفية وأبو الخطاب إلى أن الصحابة إذا اخأتلفوا في مسُألة على قولين فأجإمعّ التابعون على أحدهما فإنه‪:‬‬

‫)ج( يكون حجة وليس بإجإماع‪.‬‬ ‫)ب( ل يكون إجإماع ا‪.‬‬ ‫) أ(* يكون إجإماع ا معتدا به‪.‬‬
‫س ‪-7‬اساتدل القائألون بأن الصحابة إذا اخأتلفوا في مسُألة على قولين فأجإمعّ التابعون على أحدهما فإنه يكون إجإماعا بأنه‪:‬‬

‫)أ(*يصدق عليه إجإماع المة الذي أمرت النصوص باتاباعه‪) .‬ب( أمر التابعون بالخأذ به واتاباعه‪) .‬ج( بكل ما سابق‪.‬‬

‫س ‪-8‬اساتدل القائألون بأن الصحابة إذا اخأتلفوا في مسُألة على قولين فأجإمعّ التابعون على أحدهما فإنه يكون إجإماع ا بأنه‪:‬‬

‫)أ( اتافاق أهل العصر فكان كما لو اخأتلف الصحابة على قولين ثم اتافقوا على أحدهما‪.‬‬

‫)ج(*بكل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب( يصدق عليه إجإماع المة الذي أمرت النصوص باتاباعه‪.‬‬

‫س ‪-9‬اساتدل القائألون بأن الصحابة إذا اخأتلفوا على قولين فأجإمعّ التابعون على أحدهما فإنه ل يكون إجإماعا بأن‪:‬‬

‫)ج(بكل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب(*ذلك فتيا بعض المة‪.‬‬ ‫)أ( أدلة الجإماع تاوجإب ذلك ول تافرق بين عصر وعصر‪.‬‬

‫س ‪-10‬اساتدل القائألون بأن الصحابة إذا اخأتلفوا على قولين فأجإمعّ التابعون على أحدهما فإنه ل يكون إجإماعا بأن‪:‬‬

‫)ب( ذلك فتيا بعض المة‪.‬‬ ‫)أ(اخأتلف الصحابة على قولين اتافاق منهم في المعنى على تاسُويغ الخأذ بكل واحد منهما‪.‬‬
‫)ج( *بكل ما سابق‪.‬‬

‫س ‪-11‬من الفروع الفقهية لمسُألة اتافاق التابعين على أحد قولي الصحابة‪:‬‬

‫)ج( *كل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب( حكم الطلق الثلث بلفظ واحد‪.‬‬ ‫)أ( حكم ربا الفضل‪.‬‬

‫س ‪-12‬من الفروع الفقهية لمسُألة اتافاق التابعين على أحد قولي الصحابة‪:‬‬

‫)ج( كل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب(*حكم الطلق الثلث بلفظ واحد‪.‬‬ ‫)أ( حكم الجد معّ الخأوة في الفرائأض‪.‬‬

‫س ‪-13‬معنى مسُألة حكم إحداث قول ثالث هو‪:‬‬

‫)أ(* هل يجوز للمتأخأرين إحداث قول جإديد خأارج عن خألف أهل العصر الول‪.‬‬

‫)ج(كل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب(هل يجوز للتابعين ومن بعدهم إحداث دليل جإديد لحد قولي العصر الول‪.‬‬
‫س ‪-14‬القول بمقاسامة الخأوة للجد في الميراث يعد إحداثا لقول ثالث خأارج عن أقوال الصحابة‪:‬‬

‫)ب(* خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( صحيح ‪.‬‬

‫==============================================‬

‫‪29-10-2014‬‬

‫===========‬

‫س ‪-1‬القول بنفي اشتراط النية في الطهارات كلها يعد إحداثا لقول ثالث‪:‬‬

‫)ب( خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( *صحيح ‪.‬‬

‫س ‪-2‬من الجائأز باتافاق أهل العلم‪:‬‬

‫)أ(* إحداث قول ثالث قبل اساتقرار الخلف في المسُألة‪) .‬ب( إحداث قول ثالث إذا أجإمعّ على القول به أهل العلم والتحقيق سالف ا‬
‫وخألفا ‪.‬‬

‫)ج( إحداث قول ثالث إذا كان المخالف مبتدع ا‪.‬‬

‫س ‪-3‬يجوز إحداث قول ثالث قبل اساتقرار الخلف في المسُألة؛لن‪:‬‬

‫)ج(*لكل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب( لعدم ثبوت التافاق قبل اساتقرار الخلف‪.‬‬ ‫)أ( الحداث ل يخالف إجإماعا متحققا‪.‬‬

‫س ‪-4‬ذهب جإمهور الصوليين وعامة الفقهاء إلى أنه إذا اخأتلف أهل عصر في مسُألة على قولين‪:‬‬

‫)ب(جإاز إحداث قول ثالث إذا كان المخالف مبتدعا ‪.‬‬ ‫)أ(*لم يجز إحداث قول ثالث مطلقا ‪.‬‬

‫)ج(جإاز إحداث قول ثالث إذا أجإمعّ على القول به أهل العلم والتحقيق سالف ا وخألف ا‪.‬‬

‫س ‪-5‬يجوز إحداث قول ثالث باتافاق إذا أجإمعّ عليه أهل العلم والتحقيق سالف ا وخألف ا‪:‬‬

‫)ب( *خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( صحيح ‪.‬‬


‫س ‪-6‬ذهب بعض الحنفية وبعض الظاهرية إلى أنه إذا اخأتلف أهل عصر في مسُألة على قولين‪:‬‬

‫)ب( جإاز إحداث قول ثالث إل إذا كان المختلفون الصحابة‪.‬‬ ‫)أ( جإاز إحداث قول ثالث إذا وافق عليه الصحابة والتابعون‪.‬‬

‫)ج( *جإاز إحداث قول ثالث مطلقا ‪.‬‬

‫س ‪-7‬القوال في حكم إحداث قول ثالث في مسُألة اخأتلف أهل عصر فيها على قولين هي‪:‬‬

‫)ب( الجواز بموافقة السُلف والمنعّ مطلقا والتفصيل‪.‬‬ ‫)أ(* الجواز مطلقا والمنعّ مطلقا والتفصيل‪.‬‬

‫)ج( الجواز مطلق ا والمنعّ بمخالفة السُلف والتفصيل‪.‬‬

‫س ‪-8‬من أدلة المانعين لحداث قول ثالث مطلق ا‪:‬‬

‫)أ(* أن اخأتلف أهل العصر على قولين اتافاق منهم في المعنى على المنعّ من الحداث‪.‬‬

‫)ج(كل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب(أنه ل يجوز إحداث دليل آخأر لم يذكره الصحابة‪،‬فكذا إحداث قول ثالث‪.‬‬

‫س ‪-9‬اساتدل المانعون لحداث قول ثالث مطلقا بأن ذلك منعه السُلف والخلف‪:‬‬

‫)ب(* خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( صحيح ‪.‬‬

‫س ‪-10‬اساتدل المانعون لحداث قول ثالث مطلقا بأنه يلزم من تاجويزه نسُبة الخطأ إلى أهل الجإماع‪:‬‬

‫)ب( خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( *صحيح ‪.‬‬

‫س ‪(10+9)-11‬من أدلة المانعين لحداث قول ثالث مطلق ا‪:‬‬

‫)أ(أن اخأتلف أهل العصر على قولين اتافاق منهم في المعنى على المنعّ من الحداث‪) .‬ب( أنه يلزم من تاجويزه نسُبة الخطأ إلى أهل‬
‫الجإماع‪.‬‬

‫)ج( *كل ما سابق‪.‬‬


‫س ‪-12‬من أدلة المجيزين لحداث قول ثالث مطلقا ‪:‬‬

‫)ج( كل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب(* أن الجإماع لم يحصل على حكم المسُألة‪.‬‬ ‫)أ( أن ذلك قد جإوزه السُلف والخلف‪.‬‬

‫س ‪-13‬من أدلة المجيزين لحداث قول ثالث مطلق ا‪:‬‬

‫)ب( أنه يجوز إحداث دليل آخأر لم يذكره الصحابة‪،‬فكذا إحداث قول ثالث‪.‬‬ ‫)أ( أن الجإماع لم يحصل على حكم المسُألة‪.‬‬

‫)ج( *كل ما سابق‪.‬‬

‫س ‪-14‬نوقش اساتدلل المجيزين لحداث قول ثالث مطلقا بأنه كما يجوز إحداث دليل آخأر لم يذكره الصحابة‪،‬فكذا إحداث قول‬
‫ثالث‪،‬بأنه‪:‬‬

‫)ج( قياس ل يسُلمه الصحابة والتابعون‪.‬‬ ‫)ب( *قياس معّ الفارق ‪.‬‬ ‫)أ( قياس فاساد العتبار والنظر‪.‬‬

‫)ب( *خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( صحيح ‪.‬‬ ‫س ‪-15‬من أدلة المجيزين لحداث قول ثالث مطلقا اتافاق أهل العلم والتحقيق عليه سالفا وخألفا ‪:‬‬

‫س ‪-16‬اساتدل المجيزون لحداث قول ثالث مطلق ا بأنه‪:‬‬

‫)أ(* كما يجوز إحداث دليل آخأر لم يذكره الصحابة‪،‬فكذا إحداث قول ثالث‪.‬‬

‫)ج( كل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب( بالنظر إلى اخأتلف أهل العصر فهو اتافاق منهم في المعنى على تاسُويغ الخأذ بكل واحد منهما‪.‬‬

‫س ‪-17‬اساتدل المجيزون لحداث قول ثالث مطلقا بأنه‪:‬‬

‫)أ( أنه كما يجوز إحداث قول ثالث‪،‬فكذا يجوز إحداث دليل آخأر‪) .‬ب(*أن ذلك قد وقعّ من قبل بعض التابعين ولم ينكر عليه‪.‬‬

‫)ج( كل ما سابق‪.‬‬

‫===============================================‬

‫‪4-11-2014‬‬

‫=========‬

‫س ‪-1‬يتحقق الجإماع السُكوتاي‪:‬‬


‫)أ( بصدور قول من بعض المجتهدين وانتشاره وساكوت الباقين‪) .‬ب( بصدور فعل من بعض المجتهدين وانتشاره وساكوت الباقين‪.‬‬

‫)ج(*بكل ما سابق‪.‬‬

‫س ‪-2‬ل يلزم انتشار القول أو الفعل الصادر من بعض المجتهدين ليتحقق الجإماع السُكوتاي‪:‬‬

‫)ب(* خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( صحيح ‪.‬‬

‫س ‪-3‬إذا ساكت الباقي من المجتهدين عن قول صدر من بعض المجتهدين معّ ظهور قرائأن الرضا والموافقة فإنه يعد إجإماع ا مقطوع ا به‬
‫بمنزلة الجإماع الصريح بل خألف ‪:‬‬

‫)ب( خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( *صحيح ‪.‬‬

‫س ‪-4‬إذا ساكت الباقي من المجتهدين عن قول صدر من بعض المجتهدين معّ ظهور قرائأن الرضا والموافقة فإنه يعد‪:‬‬

‫)ج( إجإماع ا ظني ا‪.‬‬ ‫)ب(* إجإماع ا مقطوع ا به بمنزلة الجإماع الصريح‪.‬‬ ‫)أ(إجإماع ا ساكوتاي ا عند سالف المة‪.‬‬

‫س ‪-5‬الجإماع السُكوتاي يعد إجإماع ا وحجة عند‪:‬‬

‫)ج( جإمهور الشافعية والحنفية‪.‬‬ ‫)ب( أكثر الظاهرية وبعض الشافعية وسالف المة‪.‬‬ ‫)أ(*جإمهور أهل العلم‪.‬‬

‫س ‪-6‬يلزم لتحقق الجإماع السُكوتاي‪:‬‬

‫)ج(كل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب( بلوغه لكل واحد من مجتهدي المة‪.‬‬ ‫)أ(* انتشار القول أو الفعل المسُكوت عنه بين المجتهدين‪.‬‬

‫س ‪-7‬ذهب بعض الشافعية وكثير من الظاهرية إلى أن الجإماع السُكوتاي‪:‬‬

‫)ج( *ليس بحجة ول إجإماع‪.‬‬ ‫)ب( حجة وليس بإجإماع‪.‬‬ ‫)أ( إجإماع صريح‪.‬‬

‫س ‪-8‬يتحقق الجإماع السُكوتاي بصدور قول أو فعل من بعض المجتهدين‪:‬‬


‫)ج(وموافقته لمنهج سالف المة‪.‬‬ ‫)ب(وبلوغه باقي المجتهدين الباقين وساكوتاهم‪.‬‬ ‫)أ(*وانتشاره وساكوت الباقين‪.‬‬

‫س ‪-9‬إذا ساكت الباقي من المجتهدين عن قول صدر من أكثر المجتهدين معّ ظهور قرائأن السُخط والكراهة فإنه يعد‪:‬‬

‫)ج(* قولا اجإتهادي ا‪.‬‬ ‫)ب( إجإماع ا ساكوتاي ا يتقوى بخبر أو قياس‪.‬‬ ‫)أ(إجإماع ا ظني ا ضعيف ا‪.‬‬

‫س ‪-10‬ذهب القائألون بعدم حجية الجإماع السُكوتاي إلى أن ساكوت السُاكت عن إظهار الخلف‪:‬‬

‫)ج(*يحتمل كل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب(يحتمل تاوقفه في المسُألة‪.‬‬ ‫)أ( يحتمل اعتقاده أن كل مجتهد مصيب‪.‬‬

‫س ‪-11‬ذهب الجمهور القائألون بحجية الجإماع السُكوتاي إلى أن ساكوت الباقين من المجتهدين فيه بعد انتشار المسُألة ومضي مهلة النظر‬
‫يغولب ظن موافقتهم‪:‬‬

‫)ب( خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( *صحيح ‪.‬‬

‫س ‪-12‬ذهب القائألون بعدم حجية الجإماع السُكوتاي إلى أن ساكوت السُاكت عن إظهار الخلف‪) :‬مهم(‬

‫)ج(يحتمل كل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب(يحتمل بحثه في المسُألة‪.‬‬ ‫)أ(* يحتمل اعتقاده أن كل مجتهد مصيب‪.‬‬

‫س ‪-13‬اساتدل القائألون بحجية الجإماع السُكوتاي بأن‪) :‬مهم(‬

‫)أ(ساكوت السُاكت يحتمل اعتقاده أن كل مجتهد مصيب‪) .‬تاناساب القول الخأر(‬

‫)ج( ساكوت السُاكت يحتمل تاوقفه في المسُألة‪).‬تاناساب القول الخأر(‬ ‫)ب(*التابعين كانوا ل يجوزن العدول عنه إذا بلغهم‪.‬‬

‫س ‪-14‬ناقش ابن قدامة القول بأن الجإماع السُكوتاي حجة وليس بإجإماع بأنه‪:‬‬

‫)أ(مخالف لما عليه سالف المة وخألفها‪) .‬ب(غير صحيح؛لنا إن قدرنا رضى الباقين كان إجإماعاا‪،‬وإل فيكون قولا لبعض أهل العصر‪.‬‬

‫)ج(ناقشه بكل ما سابق ‪.‬‬


‫س ‪-15‬من أدلة القائألين بحجية الجإماع السُكوتاي أن‪:‬‬

‫)أ( التابعين كانوا ل يجوزن العدول عنه إذا بلغهم‪) .‬ب(هذا لو لم يكن إجإماع ا لتعذر وجإود الجإماع؛إذ الجإماع النطقي عزيز جإدا‪.‬‬

‫)ج(* اساتدلوا بكل ما سابق‪.‬‬

‫======================================================‬

‫‪5-11-2014‬‬

‫س ‪-1‬من الفروع الفقهية للعمل بالجإماع السُكوتاي‪:‬‬

‫)ج(*كل ما سابق‪.‬‬ ‫)أ( الجإماع على تانصيف دية المرأة‪) .‬ب(الجإماع على جإواز تاغسُيل الرجإل لزوجإته إذا ماتات‪.‬‬

‫س ‪-2‬من الفروع الفقهية للعمل بالجإماع السُكوتاي الجإماع على تانصيف دية المرأة‪:‬‬

‫)ب( خأطأ‪.‬‬ ‫)أ(*صحيح ‪.‬‬

‫س ‪-3‬من الفروع الفقهية للعمل بالجإماع السُكوتاي‪:‬‬

‫)ج(كل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب(الجإماع على جإواز الجإارة‪.‬‬ ‫)أ(* الجإماع على تانصيف دية المرأة‪.‬‬

‫س ‪-4‬ذهب الجمهور إلى أن الجإماع ‪:‬‬

‫)ج(يجوز فيه كل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب(متى تاحقق لزم أن يوافق ذلك الصواب‪.‬‬ ‫)أ(*ل بود أن يسُتند إلى دليل‪.‬‬

‫س ‪-5‬ذهب الجمهور إلى أن الجإماع ل بود أن يسُتند إلى دليل ظني‪:‬‬

‫)ب(* خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( صحيح ‪.‬‬

‫س ‪-6‬ذهب الجمهور إلى أن الجإماع‪:‬‬

‫)أ( يلزم أن ينعقد عن اجإتهاد وقياس‪) .‬ب(* يجوز أن ينعقد عن اجإتهاد وقياس‪) .‬ج( يجوز أن ينعقد عن اجإتهاد موافق لقول سالف المة‪.‬‬

‫س ‪-7‬من الفروع الفقهية للجإماع المنعقد عن اجإتهاد وقياس‪:‬‬


‫)ج(*كل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب(تاحريم شحم الخنزير قياساا على لحمه‪.‬‬ ‫)أ(تاحريم القضاء حال الجوع والعطش قياساا على الغضب‪.‬‬

‫س ‪-8‬من الفروع الفقهية للجإماع المنعقد عن اجإتهاد وقياس تاحريم شحم الخنزير قياساا على لحمه‪:‬‬

‫)ب( خأطأ‪.‬‬ ‫)أ(* صحيح ‪.‬‬

‫س ‪-9‬من أدلة الجمهور على جإواز انعقاد الجإماع عن اجإتهاد وقياس‪) :‬مهم(‬

‫)أ( أن أكثر الجإماعات مسُتندة إلى عمومات وظواهر وأخأبار آحاد‪.‬‬

‫)ج(* اساتدلوا بكل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب(إذا جإاز اتافاق المم على باطل بل دليل‪،‬فيلزم جإواز التافاق على دليل ظاهر وظن غالب‪.‬‬

‫س ‪-10‬ناقش ابن قدامة القول بأن انعقاد الجإماع عن اجإتهاد وقياس متصور وليس بحجة‪،‬بأنه‪:‬‬

‫)ب(إذا ثبت تاصوره وافق ما عليه المحققون من أهل العلم‪.‬‬ ‫)أ(* إذا ثبت تاصوره فل بد أن يكون حجة‪.‬‬

‫)ج(إذا ثبت تاصوره تاحقق فيه كل ما سابق ‪.‬‬

‫س ‪-11‬من أدلة الجمهور على جإواز انعقاد الجإماع عن اجإتهاد وقياس‪:‬‬

‫)أ( أنه معمول به عند أئأمة العلم المعتبرين‪) .‬ب( * أن أكثر الجإماعات مسُتندة إلى عمومات وظواهر وأخأبار آحاد‪) .‬ج( كل ما سابق‪.‬‬

‫س ‪-12‬الجإماع ينقسُم من حيث القوة إلى ‪:‬‬

‫)ج(إجإماع متواتار وإجإماع آحادي‪.‬‬ ‫)ب(إجإماع صريح وإجإماع غير صريح‪.‬‬ ‫)أ( * إجإماع قطعي وإجإماع ظني‪.‬‬

‫)ب( * خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( صحيح ‪.‬‬ ‫س ‪-13‬المحقق أن الجإماع إذا كان ظني ا زالت حجيته‪:‬‬

‫)ب( خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( * صحيح ‪.‬‬ ‫س ‪-14‬المحقق أن كل من الجإماع القطعي والظني حجة‪:‬‬
‫س ‪-15‬ذهب الجمهور إلى أن الجإماع إذا نقله الحاد كان‪:‬‬

‫)ج(غير حجة ول إجإماع ‪.‬‬ ‫)ب(حجة وليس بإجإماع‪.‬‬ ‫)أ( * إجإماعا وحجة‪.‬‬

‫س ‪-16‬اساتدل من قال إن الجإماع إذا نقله الحاد لم يثبت بأن‪:‬‬

‫)أ( الجإماع دليل ظني‪،‬وخأبر الواحد ضعيف‪،‬فل يتحقق الجإماع به‪.‬‬

‫)ج(كل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب( * الجإماع دليل قاطعّ يحكم به على النص‪،‬وخأبر الواحد ظني فل يثبت به المقطوع‪.‬‬

‫)ب( خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( * صحيح ‪.‬‬ ‫س ‪-17‬الجإماع إذا نقله الحاد كان إجإماعا وحجة في قول جإمهور أهل العلم‪:‬‬

‫س ‪-18‬اساتدل ابن قدامة على أن الجإماع إذا نقله الحاد كان إجإماعا وحجة بأن‪:‬‬

‫)أ( هذا النوع من الجإماع معمول به عند أئأمة العلم المعتبرين‪) .‬ب( * الظن متبعّ في الشرعيات‪،‬والجإماع المنقول بالحاد يغلب على‬
‫الظن‪.‬‬

‫)ج( اساتدل بكل ما سابق‪.‬‬

‫===============================================‬

‫‪11-11-2014‬‬

‫==============‬

‫س ‪-1‬اساتدل )ابن قدامة( على أن الجإماع إذا نقله الحاد كان إجإماعا وحجة بأن‪:‬‬

‫)أ( هذا النوع من الجإماع معمول به عند أئأمة العلم المعتبرين‪) .‬ب(*الظن متبعّ في الشرعيات‪،‬والجإماع المنقول بالحاد يغلب على‬
‫الظن‪.‬‬

‫)ج( اساتدل بكل ما سابق‪.‬‬

‫س ‪-2‬ناقش ابن قدامة القول بأن الجإماع دليل ظني‪،‬وخأبر الواحد ضعيف‪،‬فل يتحقق الجإماع به‪،‬بأن‪:‬‬
‫)أ( *الحديث أيضا إذا نقل آحادا كان حجة‪،‬فكذلك الجإماع‪) .‬ب(بأن ذلك مردود عند سالف المة ومحققي أهل العلم‪) .‬ج(بكل ما سابق‬

‫س ‪-3‬ذكر ابن قدامة أن بعض أهل العلم يرى أن الجإماع أقوى دللة من النص؛لن‪:‬‬

‫)ج( لكل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب( الجإماع مقطوع به‪،‬والنص قد يكون مظنون ا‪.‬‬ ‫)أ( *النسُخ يتطرق إلى النص والجإماع ساالم منه‪.‬‬

‫س ‪-4‬ذهب الجمهور من أهل العلم إلى أن الخأذ بأقل ما قيل يعد ‪:‬‬

‫)ج( حجة وليس بإجإماع‪.‬‬ ‫)ب(* غير حجة ول إجإماع‪.‬‬ ‫)أ( إجإماع ا وحجة‪.‬‬

‫س ‪-5‬المحقق عن المام الشافعي رحمه ال أنه يجوز العتماد في الساتدلل على الخأذ بأقل ما قيل‪،‬لكنه ل يعده إجإماع ا‪:‬‬

‫)ب( خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( *صحيح ‪.‬‬

‫)ب( *خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( صحيح ‪.‬‬ ‫س ‪-6‬من أمثلة الخأذ بأقل ما قيل عند المام الشافعي مقدار العدد المحرم في الرضاع‪:‬‬

‫)ب( *خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( صحيح ‪.‬‬ ‫س ‪-7‬من أمثلة الخأذ بأقل ما قيل عند المام الشافعي مقدار دية العمد وشبه الخطأ ‪:‬‬

‫س ‪-8‬من المسُائأل التي أخأذ فيها الشافعي بأقل ما قيل‪:‬‬

‫)ج( كل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب( *مقدار دية الخطأ‪.‬‬ ‫)أ( مقدار العدد المحرم في الرضاع‪.‬‬

‫س ‪-9‬من المسُائأل التي أخأذ فيها الشافعي بأقل ما قيل‪:‬‬

‫)ج(كل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب( العدد الذي تانعقد به الجمعة‪.‬‬ ‫)أ( *مقدار دية الكتابي‪.‬‬

‫س ‪-10‬ذكر ابن قدامة من أدلة الجمهور على أن الخأذ بأقل ما قيل ل يعد إجإماعا أنه‪:‬‬

‫)ج( لو كان إجإماع ا لوافق عمل‬ ‫)أ( لو كان إجإماع ا لكان مخالفه خأارق ا للجإماع‪) .‬ب( لو كان إجإماع ا لعمل به الصحابة والتابعون‪.‬‬
‫المة‪.‬‬
‫س ‪-11‬اشترط المام الشافعي في الخأذ بأقل ما قيل‪:‬‬

‫)ج(*عدم ورود نص من الشارع في المسُألة‪.‬‬ ‫)ب( موافقته لعمل المة‪.‬‬ ‫)أ( موافقته لعمل الخلفاء الراشدين‪.‬‬

‫س ‪-12‬الخأذ بأقل ما قيل مفورع عند المام الشافعي على أصلين‪،‬هما‪:‬‬

‫)ج(الجإماع وموافقة الخلفاء الراشدين‪.‬‬ ‫)ب(الجإماع وعمل الصحابة‪.‬‬ ‫)أ(*الجإماع والبراءة الصلية‪.‬‬

‫س ‪-13‬الخأذ بأقل ما قيل يعد قولا عند‪:‬‬

‫)ج( *المام الشافعي وبعض الشافعية‪.‬‬ ‫)ب( الجمهور والظاهرية‪.‬‬ ‫)أ( الجمهور والمام الشافعي‪.‬‬

‫)ب(*خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( صحيح ‪.‬‬ ‫س ‪-14‬عرف شيخ السالم ابن تايمية الساتصحاب بأنه اساتدامة إثبات الثابت بدليل شرعي‪:‬‬

‫س ‪-15‬عرف ابن القيم الساتصحاب بأنه‪:‬‬

‫)ب( إثبات الحكم الذي عمل به الصحابة والتابعون‪.‬‬ ‫)أ( ملزمة حكم ثابت بدليل شرعي‬

‫)ج(* اساتدامة إثبات ما كان ثابتا أو نفي ما كان منفيا ‪.‬‬

‫)ب( خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( *صحيح ‪.‬‬ ‫س ‪-16‬يخرج عن معنى الساتصحاب كل حكم شرعي دل دليله على بقائأه واساتمراره‪:‬‬

‫س ‪-17‬يخرج عن معنى الساتصحاب إذا كان لحكم الشرعي قد‪:‬‬

‫)ج(خأالفه عمل المة‪.‬‬ ‫)ب(وافقه عمل سالف المة‪.‬‬ ‫)أ( *دل دليله على بقائأه واساتمراره‪.‬‬

‫=====================================================‬

‫‪12-11-2014‬‬

‫==========‬
‫س ‪-1‬يلزم في تاحقق الساتصحاب ‪:‬‬

‫)أ( العلم فقط بعدم وجإود الدليل المغير للحكم السُابق‪) .‬ب( *العلم أو الظن بعدم وجإود الدليل المغير للحكم السُابق‪.‬‬

‫)ج( الظن فقط بعدم وجإود الدليل المغير للحكم السُابق‪.‬‬

‫س ‪-2‬يخرج عن معنى الساتصحاب إذا كان الحكم الشرعي قد‪:‬‬

‫)ج( كل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب(*دل دليل شرعي آخأر على بقائأه واساتمراره‪.‬‬ ‫)أ( خأالفه عمل المة‪.‬‬

‫س ‪-3‬عرف شيخ السالم ابن تايمية الساتصحاب بأنه‪:‬‬

‫)ب( إثبات الحكم الذي عمل به الصحابة والتابعون‪.‬‬ ‫)أ( اساتدامة إثبات الثابت في الشرع ‪.‬‬

‫)ج( *البقاء على الصل فيما لم يعلم ثبوتاه وانتفاؤه بالشرع‪.‬‬

‫س ‪-4‬ذهب الجمهور من أهل العلم إلى أن الساتصحاب ‪:‬‬

‫)ج(حجة إذا وافق عمل السُلف‪.‬‬ ‫)ب( حجة في الثبات دون النفي‪.‬‬ ‫)أ( *حجة مطلق ا‪.‬‬

‫)ب( *خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( صحيح ‪.‬‬ ‫س ‪-5‬القول بأن الساتصحاب حجة يصلح للدفعّ دون الثبات هو قول الجمهور‪:‬‬

‫)ب( خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( *صحيح ‪.‬‬ ‫س ‪-6‬القول بأن الساتصحاب ليس بحجة مطلقا هو قول كثير من الحنفية‪:‬‬

‫س ‪-7‬القول بأن الساتصحاب حجة يصلح للدفعّ دون الثبات هو قول‪:‬‬

‫)ج(* أكثر المتأخأرين من الحنفية‪.‬‬ ‫)ب( الظاهرية وبعض الشافعية‪.‬‬ ‫)أ( الجمهور من أهل العلم‪.‬‬

‫س ‪-8‬حديث )إذا شك أحدكم في صلتاه‪ (..‬اساتدل به من قال‪:‬‬

‫)ج( *بحجية الساتصحاب مطلق ا‪.‬‬ ‫)ب(بعدم حجية الساتصحاب‪.‬‬ ‫)أ( بحجية الساتصحاب في حال الثبات‪.‬‬
‫س ‪-9‬اساتدل من قال بحجية الساتصحاب مطلقا بحديث ‪:‬‬

‫)ب(* إن أعظم المسُلمين جإرما من ساأل عن شيء لم يحرم فحرم من أجإل مسُألته‪) .‬ج( بكل ما سابق‪.‬‬ ‫)أ( ما رآه المسُلمون حسُنا فهو عند ال حسُن‪.‬‬

‫س ‪-10‬معنى القول بأن الساتصحاب يصلح حجة للدفعّ ل للثبات أنه يصلح‪:‬‬

‫)ج( لكل ما سابق‪.‬‬ ‫)أ( *دليلا يدفعّ الدعوى الواردة ول يصلح لثبات دعوى حادثة ابتداء‪) .‬ب( دليلا لثبات الحكم دون نفيه‪.‬‬

‫)ب( *خأطأ‪.‬‬ ‫س ‪-11‬معنى القول بأن الساتصحاب حجة للدفعّ أنه يصلح دليلا لثبات الحكم دون نفيه ‪) :‬أ( صحيح ‪.‬‬

‫س ‪-12‬اساتدل القائألون بحجية الساتصحاب مطلقا بأن ‪:‬‬

‫)ج( بكل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب(المة متفقة على العمل به‪.‬‬ ‫)أ(* الصحابة والتابعين عملوا به‪.‬‬

‫)ب(* خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( صحيح ‪.‬‬ ‫س ‪-13‬اساتدل القائألون بحجية الساتصحاب مطلقا بأن المة متفقة على العمل به‪:‬‬

‫س ‪-14‬اساتدل القائألون بعدم حجية الساتصحاب مطلقا بأن العمل به يؤدي إلى تاعارض الدلة واخأتلف القوال‪:‬‬

‫)ب( خأطأ‪.‬‬ ‫)أ(* صحيح ‪.‬‬

‫س ‪)-15‬بقاء الحكم مظنون وراجإح‪،‬والعمل بالظن والراجإح واجإب في المور العملية بالجإماع( هذا دليل من المعقول لمن قال‪:‬‬

‫)ج( بعدم حجية الساتصحاب مطلق ا‪.‬‬ ‫)ب(* بحجية الساتصحاب مطلق ا‪.‬‬ ‫)أ( بحجية الساتصحاب في حال الدفعّ دون الثبات ‪.‬‬

‫س ‪-16‬نوقش القول بأن الساتصحاب عمل بل دليل بأن الساتصحاب مبني على‪:‬‬

‫)ب(* العلم بعدم وجإود الدليل‪،‬وليس هو عدم العلم بالدليل‪.‬‬ ‫)أ( إجإماع المة السُكوتاي‪،‬وهو دليل‪.‬‬

‫)ج( عمل المجتهدين والقضاة على مور العصور‪.‬‬

‫س ‪-17‬من أدلة القائألين بحجية الساتصحاب مطلقا من جإهة المعقول أن‪:‬‬


‫)ج( *بقاء الحكم مظنون وراجإح‪،‬والعمل بالظن والراجإح‬ ‫)ب( العمل به موافق لجإماع المة السُكوتاي وما عليه سالفها‪.‬‬ ‫)أ( العمل به موافق لتصرفات المة‪.‬‬
‫واجإب في المور العملية بالجإماع‪.‬‬

‫س ‪-18‬المحقق عند أهل العلم كما ذكر شيخ السالم ابن تايمية أن الساتصحاب‪:‬‬

‫)ج( حجة في الدفعّ دون الثبات‪.‬‬ ‫)ب(حجة في الدفعّ دون الساتحقاق‪.‬‬ ‫)أ( *آخأر مدار الفتوى‪.‬‬

‫)ب( *خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( صحيح ‪.‬‬ ‫س ‪-19‬ييعود الساتصحاب آخأر مدار الفتوى لقوة الخلف الوارد فيه وكثرة المخالفين له‪:‬‬

‫)ب(‬ ‫س ‪-20‬المحقق عند أهل العلم أن الساتصحاب آخأر مدار الفتوى؛لن أدنى دليل مغير يمكن أن يرجإح عليه‪) :‬أ( *صحيح ‪.‬‬
‫خأطأ‪.‬‬

‫=========================================================‬

‫‪18-11-2014‬‬

‫==========‬

‫س ‪-1‬ييعود الساتصحاب آخأر مدار الفتوى‪:‬‬

‫)ب( لقوة الخلف الوارد فيه وكثرة المخالفين له‪) .‬ج( لضعف أدلته وقوة الخلف الوارد فيه‪.‬‬ ‫)أ(* لن أدنى دليل مغير يمكن أن يرجإح عليه‪.‬‬

‫س ‪-2‬من أنواع الساتصحاب‪:‬‬

‫)ج(اساتصحاب حال الوجإود الطارئ‪.‬‬ ‫)ب(*اساتصحاب العدم العقلي‪.‬‬ ‫)أ(اساتصحاب حال الخلف‪.‬‬

‫س ‪-3‬الصل في الشياء الباحة‪،‬ويسُتثنى من ذلك ‪:‬‬

‫)ج(* البضاع والذبائأح فالصل فيها الحظر‪.‬‬ ‫)ب( الطعمة والشربة فالصل فيها الحظر‪.‬‬ ‫)أ( العبادات‪،‬فالصل فيها التوقف‪.‬‬

‫س ‪-4‬يندرج تاحت اساتصحاب العدم الصلي قاعدة‪:‬‬

‫)ج( الصل بقاء ما كان على ما كان‪.‬‬ ‫)ب(* الصل براءة الذمة‪.‬‬ ‫)أ( الصل في الشياء الباحة‪.‬‬
‫س ‪-5‬المخالفون في حجية اساتصحاب الجإماع في محل النزاع ‪:‬‬

‫ل‪،‬بل يخالفون في عده نوعا منه‪.‬‬


‫)ب(* ل يخالفون في حجية الساتصحاب أص ا‬ ‫)أ( يخالفون في حجية الساتصحاب أصلا‪.‬‬

‫)ج( يخالفون في حجية الجإماع والساتصحاب‪.‬‬

‫س ‪-6‬ذهب إلى حجية اساتصحاب الجإماع في محل النزاع‪:‬‬

‫)ج(* الظاهرية ورجإحه الشوكاني‪.‬‬ ‫)ب( الظاهرية وابن قدامة ورجإحه الشنقيطي‪.‬‬ ‫)أ( الحنفية والظاهرية‪.‬‬

‫س ‪-7‬اتافق أهل العمل على أن اساتصحاب الجإماع في محل النزاع‪:‬‬

‫)ج( من أنواع الجإماع ل الساتصحاب‪.‬‬ ‫)ب(* من أنواع الساتصحاب ل الجإماع‪.‬‬ ‫)أ( من أنواع الساتصحاب والجإماع‪.‬‬

‫س ‪ -8‬اساتدل القائألون بحجية اساتصحاب الجإماع في محل النزاع بأن‪:‬‬

‫)ب( حجيته متفق عليها بين سالف المة وأهل التحقيق من العلماء‪.‬‬ ‫)أ( حجيته ثابتة بعمل الصحابة والتابعين‪.‬‬

‫)ج( *الجإماع يحرم الخلف‪،‬فوجإب اساتصحابه‪،‬وامتنعّ ارتافاعه بالخلف‪.‬‬

‫س ‪-9‬نوقش اساتدلل القائألين بحجية اساتصحاب الجإماع في محل النزاع‪:‬أن الجإماع يحرم الخلف‪،‬فوجإب اساتصحابه وامتنعّ ارتافاعه‬
‫بالخلف‪،‬بـ‪:‬‬

‫)ب(* الجإماع انعقد على حالة ساابقة مخالفة لحال الخلف‪،‬فلم يكن الخلف محرم ا‬ ‫)أ( ذلك مخالف لعمل الصحابة والتابعين‪.‬‬
‫حينئذ‪.‬‬

‫)ج( عدم تاسُليم تاحريمه للخلف‪.‬‬

‫س ‪-10‬من أدلة القائألين بحجية اساتصحاب الجإماع في محل النزاع اتافاق سالف المة وأهل التحقيق من العلم على الخأذ به‪:‬‬

‫)ب(* خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( صحيح ‪.‬‬


‫س ‪-11‬من أدلة القائألين بحجية اساتصحاب الجإماع في محل النزاع أن‪:‬‬

‫)ب(حجيته متفق عليها بين سالف المة وأهل التحقيق من العلماء‪.‬‬ ‫)أ(حجيته ثابتة بعمل الصحابة والتابعين‪.‬‬

‫)ج(* أن المصلي في مسُألة التيمم عند عدم الماء مأمور بالشروع في الصلة معّ التامام‪،‬وليس مأمورا بالشروع فقط‪،‬فاساتصحابه حجة‪.‬‬

‫س ‪-12‬من أدلة القائألين بعدم حجية اساتصحاب الجإماع في محل النزاع‪:‬أن الجإماع انعقد على صحة الصلة في مسُألة التيمم بشرط فقد‬
‫الماء‪،‬فانتفى الجإماع عند وجإوده‪:‬‬

‫)ب( خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( *صحيح ‪.‬‬

‫‪----------‬‬

‫س ‪ - 13‬أختبار قصير بعد نهاية السأتصحاب‬

‫س ‪-1‬يخرج عن معنى الساتصحاب إذا كان لحكم الشرعي قد‬

‫ج‪-‬خأالفه عمل المة‬ ‫ب‪-‬وافقه عمل سالف المة‬ ‫أ‪*-‬دل دليله على بقائأه واساتمراره‬

‫س ‪2‬يلزم في تاحقق الساتصحاب‬

‫ب‪*-‬العلم أو الظن بعدم وجإود الدليل المغير للحكم السُابق‬ ‫أ‪-‬العلم فقط بعدم وجإود الدليل المغير للحكم السُابق‬

‫ج‪-‬الظن فقط بعدم وجإود الدليل المغير للحكم السُابق‬

‫س ‪-3‬عرف شيخ السالم ابن تايمية الساتصحاب بأنه‬

‫ج‪*-‬البقاء على الصل فيما لم يعلم ثبوتاه وانتفاؤه بالشرع‬ ‫أ‪-‬اساتدامة إثبات الثابت في الشرع ب‪-‬إثبات الحكم الذي عمل به الصحابة والتابعون‬

‫س ‪-4‬ذهب الجمهور من أهل العلم إلى أن الساتصحاب‬

‫ج‪-‬حجة إذا وافق عمل السُلف‬ ‫ب‪-‬حجة في الثبات دون النفي‬ ‫أ‪*-‬حجة مطلقا‬

‫ب‪*-‬خأطأ‬ ‫أ‪-‬صحيح‬ ‫س ‪-5‬القول بأن الساتصحاب حجة يصلح للدفعّ دون الثبات هو قول الجمهور ‪:‬‬

‫س ‪-14‬اتافق أهل العلم على أن المثبت للحكم الشرعي‪:‬‬


‫)ج( يلزمه الدليل نظرا ل ضرورة‪.‬‬ ‫)ب( ل يلزمه الدليل‪.‬‬ ‫)أ(* يلزمه الدليل‪.‬‬

‫س ‪-15‬من نفى حكما ييعلم نفيه بداهة أو ضرورة ‪:‬‬

‫)ج(* ل يحتاج إلى إقامة الدليل عليه‪.‬‬ ‫)ب( يلزمه الدليل مطلق ا‪.‬‬ ‫)أ( يلزمه الدليل ضرورة‪.‬‬

‫س ‪-16‬النافي للحكم المركب من نفي وإثبات‪:‬‬

‫)ج( ل يحتاج إلى إقامة الدليل عليه‪.‬‬ ‫)ب( *يلزمه الدليل‪.‬‬ ‫)أ( يلزمه الدليل ضرورة ل نظرا‪.‬‬

‫س ‪-17‬النافي للحكم يلزمه الدليل في قول‪:‬‬

‫)ج( الصحابة وسالف المة‪.‬‬ ‫)ب( الظاهرية وبعض أهل العلم‪.‬‬ ‫)أ(* الكثر من الفقهاء والصوليين‪.‬‬

‫س ‪-18‬قول ال تاعالى ‪":‬بل كذبوا بما لم يحيطوا بعلمه" اساتدل به من قال بأن‪:‬‬

‫)ج( النافي للحكم يلزمه الدليل نظرا ل ضرورة‪.‬‬ ‫)ب(* النافي للحكم يلزمه الدليل‪.‬‬ ‫)أ( النافي للحكم ل يلزمه الدليل‪.‬‬

‫==============================================‬

‫‪25-11-2014‬‬

‫============‬

‫)ب( خأطأ‪.‬‬ ‫)أ(* صحيح ‪.‬‬ ‫س ‪-1‬اساتدل من قال بأن النافي للحكم يلزمه الدليل بالقياس على الثبات‪:‬‬

‫س ‪-2‬قول النبي صلى ال عليه وسالم‪) :‬البينة على المدعي واليمين على من أنكر( اساتدل به من قال إن ‪:‬‬

‫)ج( النافي للحكم يلزمه الدليل نظرا ل ضرورة‪.‬‬ ‫)ب( النافي للحكم يلزمه الدليل‪.‬‬ ‫)أ( *النافي للحكم ل يلزمه الدليل‪.‬‬

‫س ‪-3‬اتافق أهل العلم على أن النافي للحكم إذا كان يخبر عن جإهله وشكه‪:‬‬

‫)ج( فيلزمه الدليل نظرا ل ضرورة‪.‬‬ ‫)ب( *فل يلزمه الدليل‪.‬‬ ‫)أ( فيلزمه الدليل‪.‬‬
‫س ‪-4‬مسُائأل التوحيد في مسُألة )شرع من قبلنا(‪:‬‬

‫)ج(* خأارجإة عن محل النزاع‪.‬‬ ‫)ب( خأارجإة عن محل النزاع‪،‬إل ما ثبت بها الدليل‪.‬‬ ‫)أ( داخألة في محل النزاع‪.‬‬

‫س ‪-5‬ما ثبت له حكم في شرعنا من مسُائأل الفروع والجإتهاد‪:‬‬

‫)ج( ل يعد شرع ا لنا‪.‬‬ ‫)ب( يعد شرع ا لنا إذا وافق شرع من قبلنا‪.‬‬ ‫)أ( *يعد شرع ا لنا بالتافاق‪.‬‬

‫س ‪-6‬مسُائأل التوحيد في مسُألة )شرع من قبلنا( خأارجإة عن محل النزاع؛لنها‪:‬‬

‫)ج(* أمور ل تاختلف أصلا باخأتلف الشرائأعّ‪.‬‬ ‫)ب( ثبتت بإجإماع المة القطعي‪.‬‬ ‫)أ( ثبتت في شرعنا بدليل خأاص‪.‬‬

‫س ‪-7‬إذا وصل إلينا حكم عن طريق من أسالم من أهل الكتاب على أنه شرع من قبلنا‪،‬فإنه‪:‬‬

‫)ج( يجب العمل به‪.‬‬ ‫)ب(* ل يجوز العمل به‪.‬‬ ‫)أ( يجوز العمل به احتياطا ‪.‬‬

‫س ‪-8‬ل يجوز العمل بشرع من قبلنا اتافاقا إذا ‪:‬‬

‫)أ( *وصل إلينا عن طريق من أسالم من أهل الكتاب‪) .‬ب( خأالف عمل الخلفاء الراشدين‪) .‬ج( خأالف عمل من أسالم من أهل الكتاب‪.‬‬

‫س ‪-9‬ل يجوز العمل بشرع من قبلنا اتافاقا إذا‪:‬‬

‫)ج(أنكره المسُلم من أهل الكتاب‪.‬‬ ‫)ب(خأالف عمل من أسالم من أهل الكتاب‪.‬‬ ‫)أ(*نسُخ في شرعنا‪.‬‬

‫س ‪-10‬من أدلة القائألين بجواز التعبد بشرع من قبلنا‪:‬‬

‫)أ( *ساجود النبي صلى ال عليه وسالم ساجدة ساورة ص‪) .‬ب( ما حصل في قصة ابني آدم في ساورة المائأدة‪) .‬ج(كل ما سابق‬
‫س ‪-11‬من أدلة القائألين بجواز التعبد بشرع من قبلنا‪:‬‬

‫)ج( كل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب( *صوم النبي صلى ال عليه وسالم ليوم عاشوراء والمر بصيامه‪.‬‬ ‫)أ( حديث "فحوج أدم موساى" ‪.‬‬

‫س ‪-12‬من أدلة القائألين بجواز التعبد بشرع من قبلنا‪:‬‬

‫)ج( الساتحسُان‪.‬‬ ‫)ب( المصالح المرسالة‪.‬‬ ‫)أ( *الساتصحاب‪.‬‬

‫س ‪-13‬اساتدل القائألون بعدم حجية شرع من قبلنا بحديث‪:‬‬

‫)ج( كل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب( "فحوج أدم موساى"‬ ‫)أ( *بعث معاذ إلى اليمن‪.‬‬

‫س ‪-14‬وجإه اساتدلل القائألين بعدم حجية شرع من قبلنا من حديث بعث معاذ إلى اليمن‪:‬‬

‫)ب(* أن النبي صلى ال عليه وسالم لم يرشده إلى العمل بشرع من قبلنا‪.‬‬ ‫)أ( أن النبي صلى ال عليه وسالم حوذره أنهم أهل كتاب‪.‬‬

‫)ج( كل ما سابق‪.‬‬

‫س ‪-15‬نوقش اساتدلل المانعين لحجية شرع من قبلنا بقول ال تاعالى‪":‬لكل جإعلنا منكم شرعة ومنهاجإ ا" بأن ‪:‬‬

‫)ب( ال تاعالى أفرد لكل أمة شريعة‪.‬‬ ‫)أ(* مشاركة من قبلنا في بعض الحكام ل تامنعّ الحكم باساتقلل شريعتنا‪.‬‬

‫)ج( الية جإاءت في معرض ساياق قصص أحوال المم السُابقة‪.‬‬

‫س ‪-16‬نوقش اساتدلل المانعين لحجية شرع من قبلنا بحديث بعث معاذ إلى اليمن بأن‪:‬‬

‫)ج(* ذكر بعض‬ ‫)أ( ال تاعالى بوين في كتابه أنه أفرد لكل أمة شريعة‪) .‬ب( النبي صلى ال عليه وسالم بعثه للقضاء والزكاة‪،‬ل لتقرير شرع من قبلنا ول عدمه‪.‬‬
‫الدلة فيه ل يمنعّ حجية غيرها‪.‬‬

‫س ‪-17‬من أدلة القائألين بعدم جإواز التعبد بشرع من قبلنا أنه لو كان شرع ا لنا‪:‬‬

‫)ج( *لهتم النبي صلى ال عليه وسالم وأصحابه بتعلمه‪.‬‬ ‫)ب( لهتم بتطلبه أهل العلم‪.‬‬ ‫)أ( لتافق عليه أهل العلم‪.‬‬
‫)ب( *خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( صحيح ‪.‬‬ ‫س ‪-18‬من الفروع الفقهية المترتابة على الخلف في حجية شرع من قبلنا حكم صوم عاشوراء‪:‬‬

‫س ‪-19‬نوقش اساتدلل المانعين لحجية شرع من قبلنا بأنه لو كان شرعا لنا لهتم النبي صلى ال عليه وسالم وأصحابه بتعلمه‪،‬بأن ‪:‬‬

‫)أ( مشاركة من قبلنا في بعض الحكام ل تامنعّ الحكم باساتقلل شريعتنا‪.‬‬

‫)ج( بكل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب( *حجية شرع من قبلنا مقتصرة على ما ثبت في شرعنا أنه شرع لمن قبلنا‪.‬‬

‫س ‪-20‬من الفروع الفقهية للخلف في حجية شرع من قبلنا ‪:‬‬

‫)ج( كل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب( حكم صوم عاشوراء‪.‬‬ ‫)أ( *حكم النكاحا على الجإارة‪.‬‬

‫س ‪-21‬من الفروع الفقهية للخلف في حجية شرع من قبلنا ‪:‬‬

‫)ج( كل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب(* حكم الغتسُال عريانا ‪.‬‬ ‫)أ( حكم النكاحا على العارة‪.‬‬

‫س ‪-22‬من الفروع الفقهية للخلف في حجية شرع من قبلنا‪:‬‬

‫)ج( *حكم من نذر ذبح ابنه‪.‬‬ ‫)ب( حكم شفعة الجوار‪.‬‬ ‫)أ( حكم النكاحا على العارة‪.‬‬

‫=============================================‬

‫‪26-11-2014‬‬

‫===========‬

‫س ‪-١‬يدخأل في تاعريف الصحابي عند جإمهور المحدثين وكثير من الصوليين من لقي النبي صلى ال عليه وسالم مطلقاا‪،‬ساواء طالت المجالسُة أو قصرت‪،‬وساواء روى‬
‫عنه أو لم يرو‪:‬‬

‫)ب( خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( *صحيح ‪.‬‬

‫س ‪-٢‬الصحابي ‪):‬من لقي النبي صلى ال عليه وسالم مؤمنا به ومات على السالم( هذا تاعريف ‪:‬‬

‫)ج( جإمهور الصوليين والظاهرية‪.‬‬ ‫)ب(* جإمهور العلماء والمحدثين‪.‬‬ ‫)أ( جإمهور الصوليين والمحدثين‪.‬‬
‫س ‪-٣‬اشترط إمام الحرمين الجويني وطائأفة من الصوليين في الصحابي ‪:‬‬

‫)أ( أن يكون صحب النبي صلى ال عليه وسالم سانة أو سانتين‪.‬‬

‫)ج( كل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب(*أن يكون اخأتص بالنبي صلى ال عليه وسالم اخأتصاص الصاحب بالمصحوب‪.‬‬

‫س ‪-٤‬اتافق أهل العلم على حجية قول الصحابي إذا ورد في المسُائأل التي ‪:‬‬

‫)ب( تاتعلق بالخلفة والشورى أو ل تادرك بالجإتهاد‪.‬‬ ‫)أ( تاتعلق بالسُيرة أو ل مجال للرأي فيها‪.‬‬

‫)ج( *ل تادرك بالجإتهاد ول مجال للرأي فيها‪.‬‬

‫س ‪-٥‬قول الصحابي إذا اشتهر ووافق رأي بقية الصحابة يعد حجة ‪:‬‬

‫)ج(*باتافاق أهل العلم‪.‬‬ ‫)ب( في قول جإمهور العلماء والمحدثين‪.‬‬ ‫)أ( في قول جإمهور الصوليين‪.‬‬

‫)ب( *خأطأ‪.‬‬ ‫س ‪-٦‬قول الصحابي إذا اشتهر ووافق رأي بقية الصحابة يعد حجة لكونه إجإماعا ساكوتايا منهم‪) :‬أ( صحيح ‪.‬‬

‫)ب( *خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( صحيح ‪.‬‬ ‫س ‪-٧‬قول الصحابي إذا اشتهر وخأالف نصا فإنه ينظر في الترجإيح بينهما وسابب المخالفة‪:‬‬

‫س ‪-٨‬قول الصحابي إذا اشتهر ولم يعرف له خألف من الصحابة يعد حجة‪،‬لنه‪:‬‬

‫)ج( متفق على الخأذ به عند سالف المة وخألفها‪.‬‬ ‫)ب( إجإماع صريح‬ ‫)أ( *إجإماع ساكوتاي‪.‬‬

‫س ‪-٩‬إذا اجإتهد الصحابي وخأالف نص ا واشتهر قوله في الفاق فإنه ‪:‬‬

‫)ج(*ل عبرة به‪،‬وإنما العبرة بالنص‪.‬‬ ‫)ب( يعد قوله إجإماع ا ساكوتاياا‪،‬ويقدم عليه النص‪.‬‬ ‫)أ( ينظر في الترجإيح بين قوله والنص‪.‬‬

‫س ‪-١٠‬إذا اخأتلف الصحابة فيما بينهم في حكم مسُألة‪،‬فإنه‪:‬‬


‫)ج( يختار منها ما وافق هدي السُلف الصالح‪.‬‬ ‫)ب(*يرجإح بين أقوالهم بحسُب الدليل‪.‬‬ ‫)أ( يختار من بين أقوالهم‪.‬‬

‫س ‪-١١‬قول الصحابي ل يعد حجة إذا رجإعّ عنه؛لنه‪:‬‬

‫)ج( لجإل كل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب( مخالف للجإماع السُكوتاي ‪.‬‬ ‫)أ(*في حكم المنسُوخ في حقه‪.‬‬

‫)ب( خأطأ‪.‬‬ ‫س ‪-١٢‬قول الصحابي في غير المسُائأل الجإتهادية ‪-‬التي ورد فيها النص‪-‬ل يعد حجة بالتافاق ‪) :‬أ(* صحيح ‪.‬‬

‫س ‪-١٣‬ممن أبرز من قال بحجية قول الصحابي وانتصر له‪:‬‬

‫)ج( كل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب( ابن حزم‪.‬‬ ‫)أ( *ابن القيم‪.‬‬

‫س ‪-١٤‬ذهب إلى عدم حجية قول الصحابي ‪:‬‬

‫)ج( *أكثر أهل الظاهر والشافعي في الجديد‪.‬‬ ‫)ب( الشافعي في القديم وجإمهور الشافعية‪.‬‬ ‫)أ( جإمهور الحنابلة وأكثر الحنفية‪.‬‬

‫س ‪-١٥‬نوقش اساتدلل ابن القيم باليات القرآنية على حجية قول الصحابي بأنها تادل على ‪:‬‬

‫)ج( حجية إجإماعهم السُكوتاي‪،‬ل الصريح‪.‬‬ ‫)ب(*الفضل والمكانة ل الحجية‪.‬‬ ‫)أ( حجية قوله من جإهة الظهور ل القطعّ‪.‬‬

‫س ‪-١٦‬نوقش اساتدلل ابن القيم باليات القرآنية على حجية قول الصحابي بأنها تادل على حجية قوله من جإهة الظهور ل القطعّ ‪:‬‬

‫)ب( *خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( صحيح ‪.‬‬

‫س ‪-١٧‬نوقش اساتدلل القائألين بحجية قول الصحابي بحديث‪":‬أصحابي أمنة لمتي" ‪ ،‬بأنه‪:‬‬

‫)ج( نوقش بكل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب(*يدل على الفضل والمكانة ل الحجية‪.‬‬ ‫)أ( حديث ضعيف‪.‬‬

‫س ‪-١٨‬نوقش اساتدلل القائألين بحجية قول الصحابي بحديث‪":‬إن مثل أصحابي في أمتي كمثل الملح في الطعام" ‪ ،‬بأنه‪:‬‬

‫)ج(نوقش بكل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب(*حديث ضعيف‪.‬‬ ‫)أ(يدل على حجية قوله من جإهة الظهور ل القطعّ‪.‬‬
‫س ‪-١٩‬نوقش اساتدلل ابن القيم بالجإماع على حجية قول الصحابي بأنه‪:‬‬

‫)ج(*ل يسُلم بحصول الجإماع وتاحققه‪.‬‬ ‫)ب( إجإماع ظني وليس بقطعي‪.‬‬ ‫)أ( إجإماع ساكوتاي وليس بصريح‪.‬‬

‫س ‪-٢٠‬من أدلة القائألين بعدم حجية قول الصحابي أن الحجة في الدين إنما تاقوم بالكتاب والسُنة وما يرجإعّ إليهما‪:‬‬

‫)ب( خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( *صحيح ‪.‬‬

‫س ‪-٢١‬قول ال تاعالى ‪) :‬فإن تانازعتم في شيء فردوه إلى ال والرساول( اساتدل به من قال ‪:‬‬

‫)ج( جإميعّ من سابق‪.‬‬ ‫)ب( *بعدم حجية قول الصحابي‪.‬‬ ‫)أ( بحجية قول الصحابي‪.‬‬

‫)ب( *خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( صحيح ‪.‬‬ ‫س ‪-٢٢‬اساتدل القائألون بحجية قول الصحابي بأنه يلزم من مكانتهم في الدين حجية أقوالهم‪:‬‬

‫==============================================‬

‫‪28-11-2014‬‬

‫==========‬

‫س ‪-1‬الجإماع ينقسُم من حيث القوة إلى‬

‫ج‪-‬متواتار وآحاد‬ ‫ب‪ -‬صريح وغير صريح‬ ‫أ_قطعي وظني‬

‫ب‪ -‬خأطأ‬ ‫أ‪ -‬صحيح‬ ‫س ‪-2‬المحقق أن كل من الجإماع القطعي والظني حجة‬

‫============================================‬

‫‪28-11-2014‬‬

‫==========‬

‫س ‪-1‬ذهب الجمهور إلى أن الجإماع إذا نقله الحاد كان‪:‬‬

‫)ج(غير حجة ول إجإماع ‪.‬‬ ‫)ب(حجة وليس بإجإماع‪.‬‬ ‫)أ( إجإماعا وحجة‪.‬‬
‫س ‪-2‬ذكر ابن قدامة أن بعض أهل العلم يرى أن الجإماع أقوى دللة من النص؛لن‪:‬‬

‫)ج( لكل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب( الجإماع مقطوع به‪،‬والنص قد يكون مظنون ا‪.‬‬ ‫)أ( النسُخ يتطرق إلى النص والجإماع ساالم منه‪.‬‬

‫س ‪-3‬ذهب الجمهور من أهل العلم إلى أن الخأذ بأقل ما قيل يعد ‪:‬‬

‫)ج( حجة وليس بإجإماع‪.‬‬ ‫)ب( غير حجة ول إجإماع‪.‬‬ ‫)أ( إجإماع ا وحجة‪.‬‬

‫)ب( خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( صحيح ‪.‬‬ ‫س ‪-4‬من أمثلة الخأذ بأقل ما قيل عند المام الشافعي مقدار العدد المحرم في الرضاع‪:‬‬

‫)ب( خأطأ‪.‬‬ ‫)أ( صحيح ‪.‬‬ ‫س ‪-5‬من أمثلة الخأذ بأقل ما قيل عند المام الشافعي مقدار دية العمد وشبه الخطأ ‪:‬‬

‫س ‪-6‬الساتصحاب لغة يعود إلى الصحبة‪،‬بمعنى ‪:‬‬

‫)ج( البقاء والساتدامة‪.‬‬ ‫)ب( المقارنة والملزمة‪.‬‬ ‫)أ( المقارنة والساتدامة‪.‬‬

‫س ‪-7‬اساتدل من قال بحجية الساتصحاب مطلقا بحديث ‪:‬‬

‫)ب( إن أعظم المسُلمين جإرما من ساأل عن شيء لم يحرم فحرم من أجإل مسُألته‪.‬‬ ‫)أ( ما رآه المسُلمون حسُنا فهو عند ال حسُن‪.‬‬

‫)ج( بكل ما سابق‪.‬‬

‫س ‪-8‬معنى القول بأن الساتصحاب يصلح حجة للدفعّ ل للثبات أنه يصلح‪:‬‬

‫)ج( لكل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب( دليلا لثبات الحكم دون نفيه‪.‬‬ ‫)أ( دليلا يدفعّ الدعوى الواردة ول يصلح لثبات دعوى حادثة ابتداء‪.‬‬

‫س ‪-9‬اساتدل القائألون بحجية الساتصحاب مطلقا بأن ‪:‬‬

‫)ج( بكل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب(المة متفقة على العمل به‪.‬‬ ‫)أ( الصحابة والتابعين عملوا به‪.‬‬

‫س ‪-10‬المحقق عند أهل العلم كما ذكر شيخ السالم ابن تايمية أن الساتصحاب‪:‬‬
‫)ج( حجة في الدفعّ دون الثبات‪.‬‬ ‫)ب(حجة في الدفعّ دون الساتحقاق‪.‬‬ ‫)أ( آخأر مدار الفتوى‪.‬‬

‫س ‪-11‬ييعود الساتصحاب آخأر مدار الفتوى‪:‬‬

‫)ج( لضعف أدلته وقوة الخلف الوارد فيه‪.‬‬ ‫)ب( لقوة الخلف الوارد فيه وكثرة المخالفين له‪.‬‬ ‫)أ( لن أدنى دليل مغير يمكن أن يرجإح عليه‪.‬‬

‫س ‪-12‬من أنواع الساتصحاب‪:‬‬

‫)ج(اساتصحاب حال الوجإود الطارئ‪.‬‬ ‫)ب(اساتصحاب العدم العقلي‪.‬‬ ‫)أ(اساتصحاب حال الخلف‪.‬‬

‫س ‪-12‬المخالفون في حجية اساتصحاب الجإماع في محل النزاع ‪:‬‬

‫ل‪،‬بل يخالفون في عده نوعا منه‪.‬‬


‫)ب( ل يخالفون في حجية الساتصحاب أص ا‬ ‫)أ( يخالفون في حجية الساتصحاب أصلا‪.‬‬

‫)ج( يخالفون في حجية الجإماع والساتصحاب‪.‬‬

‫س ‪-13‬اساتصحاب الحكم الذي دل الشرع على ثبوتاه ودوامه حتى يرد ما يخصصه يعود‪:‬‬

‫)ج( متفق ا على الحتجاج به بين سالف المة وخألفها‪.‬‬ ‫)ب( مختلف ا في الحتجاج به‪.‬‬ ‫)أ( متفق ا على الحتجاج به بين أهل العلم‪.‬‬

‫س ‪-14‬من أدلة القائألين بحجية اساتصحاب الجإماع في محل النزاع أن‪:‬‬

‫)ب(حجيته متفق عليها بين سالف المة وأهل التحقيق من العلماء‪.‬‬ ‫)أ(حجيته ثابتة بعمل الصحابة والتابعين‪.‬‬

‫)ج( أن المصلي في مسُألة التيمم عند عدم الماء مأمور بالشروع في الصلة معّ التامام‪،‬وليس مأمورا بالشروع فقط‪،‬فاساتصحابه حجة‪.‬‬

‫س ‪-15‬اتافق أهل العلم على أن المثبت للحكم الشرعي‪:‬‬

‫)ج( يلزمه الدليل نظرا ل ضرورة‪.‬‬ ‫)ب( ل يلزمه الدليل‪.‬‬ ‫)أ( يلزمه الدليل‪.‬‬

‫س ‪-16‬من نفى حكما ييعلم نفيه بداهة أو ضرورة ‪:‬‬


‫)ج( ل يحتاج إلى إقامة الدليل عليه‪.‬‬ ‫)ب( يلزمه الدليل مطلقا ‪.‬‬ ‫)أ( يلزمه الدليل ضرورة‪.‬‬

‫س ‪-17‬النافي للحكم المركب من نفي وإثبات‪:‬‬

‫)ج( ل يحتاج إلى إقامة الدليل عليه‪.‬‬ ‫)ب( يلزمه الدليل‪.‬‬ ‫)أ( يلزمه الدليل ضرورة ل نظرا‪.‬‬

‫س ‪-18‬النافي للحكم يلزمه الدليل في قول‪:‬‬

‫)ج( الصحابة وسالف المة‪.‬‬ ‫)ب( الظاهرية وبعض أهل العلم‪.‬‬ ‫)أ( الكثر من الفقهاء والصوليين‪.‬‬

‫س ‪-19‬قول ال تاعالى ‪":‬بل كذبوا بما لم يحيطوا بعلمه" اساتدل به من قال بأن‪:‬‬

‫)ج( النافي للحكم يلزمه الدليل نظرا ل ضرورة‪.‬‬ ‫)ب( النافي للحكم يلزمه الدليل‪.‬‬ ‫)أ( النافي للحكم ل يلزمه الدليل‪.‬‬

‫س ‪-20‬اتافق أهل العلم على أن النافي للحكم إذا كان يخبر عن جإهله وشكه‪:‬‬

‫)ج( فيلزمه الدليل نظرا ل ضرورة‪.‬‬ ‫)ب( فل يلزمه الدليل‪.‬‬ ‫)أ( فيلزمه الدليل‪.‬‬

‫س ‪-21‬ل يجوز العمل بشرع من قبلنا اتافاقا إذا ‪:‬‬

‫)ب( خأالف عمل الخلفاء الراشدين‪) .‬ج( خأالف عمل من أسالم من أهل الكتاب‪.‬‬ ‫)أ( وصل إلينا عن طريق من أسالم من أهل الكتاب‪.‬‬

‫س ‪-22‬من أدلة القائألين بجواز التعبد بشرع من قبلنا‪:‬‬

‫)ج( كل ما سابق‪.‬‬ ‫)ب( صوم النبي صلى ال عليه وسالم ليوم عاشوراء والمر بصيامه‪.‬‬ ‫)أ( حديث "فحوج أدم موساى" ‪.‬‬

‫السُلم عليكم===حياكم ال جإميعا==السائلة السُابقة للساتزادة والمراجإعة لمن فاتاته في المحاضرات السُابقة==وفقكم ال‬

‫==============================================‬

‫‪29-11-2014‬‬

‫==========اخأتبار قصير)معاااد(‬

‫ب‪-‬وافقه عمل سالف المة‬ ‫أ‪*-‬دل دليله على بقائأه واساتمراره‬ ‫س ‪-1‬يخرج عن معنى الساتصحاب إذا كان لحكم الشرعي قد‬
‫ج‪-‬خأالفه عمل المة‬

‫س ‪2‬يلزم في تاحقق الساتصحاب‬

‫ب‪*-‬العلم أو الظن بعدم وجإود الدليل المغير للحكم السُابق‬ ‫أ‪-‬العلم فقط بعدم وجإود الدليل المغير للحكم السُابق‬

‫ج‪-‬الظن فقط بعدم وجإود الدليل المغير للحكم السُابق‬

‫س ‪-3‬عرف شيخ السالم ابن تايمية الساتصحاب بأنه‬

‫ج‪*-‬البقاء على الصل فيما لم يعلم ثبوتاه وانتفاؤه بالشرع‬ ‫ب‪-‬إثبات الحكم الذي عمل به الصحابة والتابعون‬ ‫أ‪-‬اساتدامة إثبات الثابت في الشرع‬

‫س ‪-4‬ذهب الجمهور من أهل العلم إلى أن الساتصحاب‬

‫ج‪-‬حجة إذا وافق عمل السُلف‬ ‫ب‪-‬حجة في الثبات دون النفي‬ ‫أ‪*-‬حجة مطلقا‬

‫ب‪*-‬خأطأ‬ ‫أ‪-‬صحيح‬ ‫س ‪-5‬القول بأن الساتصحاب حجة يصلح للدفعّ دون الثبات هو قول الجمهور‬

‫===========================================‬

‫‪2-12-2014‬‬

‫=========‬

‫س ‪-1‬من أدلة القائألين بعدم حجية قول الصحابي أن الصحابة ‪:‬‬

‫)أ(* أجإمعوا على تاجويز مخالفة التابعين لهم‪.‬‬

‫)ب( أنكروا حجية أقوالهم في دين ال‪.‬‬

‫)ج( يقررون الفضل في الدين والمكانة ل التشريعّ‪.‬‬

‫س ‪-2‬نوقش اساتدلل القائألين بعدم حجية قول الصحابي بقول ال تاعالى‪) :‬فاعتبروا يا أولي البصار(‪،‬بأن الية ‪:‬‬

‫)أ( ظاهرة في قولكم وليسُت قطعية‪.‬‬

‫)ب( *تادل على نفي التقليد‪،‬وحجية قول الصحابي ليسُت على سابيل التقليد‪،‬بل بناء على كونه مدركا من مدارك الشرع‪.‬‬

‫)ج(نوقش بكل ما سابق‪.‬‬


‫س ‪-3‬نوقش اساتدلل القائألين بعدم حجية قول الصحابي بأن الصحابة أجإمعوا على جإواز مخالفة بعضهم بعضاا‪ ،‬بأنه ‪:‬‬

‫)أ(* خأارج عن محل النزاع‪.‬‬

‫)ب( راجإعّ إلى كونهم جإميع ا من أهل الجإتهاد والعلم في الدين‪.‬‬

‫)ج( راجإعّ إلى حجية إجإماعهم السُكوتاي ل الصريح‪.‬‬

‫س ‪-4‬قول الصحابي الجإتهادي وإن لم يكن حجة في الدين إل أنه يمكن ‪:‬‬

‫)أ( الخأذ به في الجإماع السُكوتاي‪،‬ل الصريح‪.‬‬

‫)ب( الساتدلل به في مسُائأل الجإتهاد الخفية‪.‬‬

‫)ج(* الساتئناس به والترجإيح بواساطته بين الدلة المتعارضة‪.‬‬

‫س ‪-5‬عرف ابن قدامة المصلحة بأنها ‪:‬‬

‫)أ( المحافظة على مقصود الشرع‪.‬‬

‫)ب(* جإلب المنفعة أو دفعّ المضرة‪.‬‬

‫)ج( ما اساتقل العقل بدركه‪.‬‬

‫س ‪-6‬المصلحة هي المحافظة على مقصود الشرع بدفعّ لمفاساد عن الخلق( هذا تاعريف ‪:‬‬

‫)ج(* الخوارزمي‪.‬‬ ‫)ب( ابن قدامة‪.‬‬ ‫)أ( الغزالي‪.‬‬

‫س ‪-7‬ذكر الغزالي أن مقصود الشرع من الخلق أن يحفظ عليهم ‪:‬‬

‫)أ(* دينهم ونفسُهم وعقلهم ونسُلهم ومالهم‪.‬‬

‫)ب( دينهم ونفسُهم وعلقهم وأمانتهم وعرضهم‪.‬‬

‫)ج(كل ما سابق‪.‬‬

‫س ‪-8‬تانقسُم المصلحة باعتبار قوتاها في ذاتاها إلى ‪):‬قال بأنه مهم(‬


‫)أ( شرعية وعرفية ولغوية‪.‬‬

‫)ب( قطعية وظنية وخأفية‪.‬‬

‫)ج(** ضرورية وحاجإية وتاحسُينية‪.‬‬

‫س ‪-9‬المصلحة الحاجإية هي التي ‪) :‬ليقل اهمية عن ساايقه(‬

‫)أ(** يفتقر إليها من حيث التوساعة ورفعّ الضيق‪.‬‬

‫)ب( ل بود منها في قيام مصالح الناس‪.‬‬

‫)ج( تاتحقق بما يليق بمكارم الخألق ومحاسان العادات‪.‬‬

‫س ‪-10‬المصلحة إذا افتقر إليها من حيث التوساعة ورفعّ الضيق‪،‬ساميت‪:‬‬

‫)ج(** مصلحة حاجإية‪.‬‬ ‫)ب( مصلحة تاحسُينية‪.‬‬ ‫)أ( مصلحة ضرورية‪.‬‬

‫س ‪-11‬تاسُمى المصالح المرسالة عند طائأفة من أهل العلم بالساتدلل والمناساب المرسال‪) :‬أ( *صحيح ‪) .‬ب( خأطأ‪.‬‬

‫س ‪-12‬المصالح التي دول على اعتبارها دليل معين من الشرع تاسُمى‪) :‬قال مهم(‬

‫)أ(* المصالح المعتبرة‪.‬‬

‫)ب( المصالح المرسالة النصية‪.‬‬

‫)ج( المصالح الضرورية القطعية‪.‬‬

‫س ‪-13‬المصالح التي دل على إلغائأها دليل معين من الشرع تاسُمى‪:‬‬

‫)أ( المصالح الخاصة‪.‬‬

‫)ب( المصالح الخاصة النظرية‪.‬‬

‫)ج(* المصالح الموهومة‪.‬‬

‫س ‪-14‬تانقسُم المصالح باعتبار شهادة الشرع لها بالعتبار وعدمه إلى ‪:‬‬
‫)أ( نظرية وعرفية ولغوية‪.‬‬

‫)ب( نظرية وظنية وخأفية‪.‬‬

‫)ج(*معتبرة وموهومة ومرسالة‪.‬‬

‫س ‪-15‬المصلحة المرسالة هي التي ‪:‬‬

‫)أ( دول عليها دليل خأاص نظري‪.‬‬

‫)ب( * لم يدل الشرع على اعتبارها أو إلغائأها بدليل معين‪.‬‬

‫)ج( وافقت تاصرفات الصحابة والتابعين‪.‬‬

‫س ‪-16‬تاسُمى المصالح المرسالة عند طائأفة من أهل العلم ‪:‬‬

‫)ج( المناساب النظري‪.‬‬ ‫)ب( المناساب الغريب‪.‬‬ ‫)أ(* المناساب المرسال‪.‬‬

‫س ‪-17‬اتافق أهل العلم على عدم جإواز العمل بالمصالح المرسالة في ‪:‬‬

‫)أ( العبادات والعادات‪.‬‬

‫)ب( * العبادات والحدود والكفارات‪.‬‬

‫)ج( العبادات والسُياساات الشرعية‪.‬‬

‫س ‪-18‬يعتبر في حجية المصالح المرسالة ‪:‬‬

‫)أ( موافقتها لتصرفات الصحابة‪.‬‬

‫)ب(* شهادة الشرع لها في الجملة‪.‬‬

‫)ج( كل ما سابق‪.‬‬

‫س ‪-19‬جإواز الحتجاج بالمصالح المرسالة ذهب إليه‪:‬‬

‫)أ(* المتقدمون من الحنابلة‪.‬‬

‫)ب( المتأخأرون من الحنابلة‪.‬‬


‫)ج( كل الحنابلة‪.‬‬

‫س ‪-20‬عدم جإواز الحتجاج بالمصالح المرسالة ذهب إليه‪:‬‬

‫)أ( المتقدمون من الحنابلة‪.‬‬

‫)ب(* الظاهرية وبعض متأخأري الحنابلة‪.‬‬

‫)ج( الحنفية ومتقدموا الحنابلة‪.‬‬

‫س ‪-21‬من أدلة المانعين لحجية المصالح المرسالة ‪:‬‬

‫)أ( عدم موافقتها لتصرفات الشرع وقواعده العامة‪.‬‬

‫)ب( * عدم وجإود دليل نصي على جإواز الحتجاج بها‪.‬‬

‫)ج( كل ما سابق‪.‬‬

‫س ‪-22‬من أدلة المانعين لحجية المصالح المرسالة‪:‬‬

‫)أ( عدم موافقتها لتصرفات الشرع وقواعده العامة‪.‬‬

‫)ب( عدم موافقتها لتصرفات الصحابة واجإتهاداتاهم‪.‬‬

‫)ج( * تارددها بين المصالح المعتبرة والملغاة‪.‬‬

‫س ‪-23‬من أدلة المانعين لحجية المصالح المرسالة‪:‬‬

‫)أ(* أنها قول بالرأي والهوى والتشهي‪.‬‬

‫)ب( عدم موافقتها لتصرفات الصحابة واجإتهاداتاهم‪.‬‬

‫)ج( عدم موافقتها لتصرفات الشرع وقواعده العامة‪.‬‬

‫س ‪-24‬من أدلة القائألين بحجية المصالح المرسالة حديث‪:‬‬

‫)أ( "ما رآه المسُلمون حسُنا فهو عند ال حسُن" ‪.‬‬

‫)ب( * بعث معاذ إلى اليمن‪.‬‬


‫)ج( كل ما سابق‪.‬‬

‫=====================================================‬

Você também pode gostar