Escolar Documentos
Profissional Documentos
Cultura Documentos
لعام 1436هـ
24-9-2014
=========
س -1الجإماع في اللغة يراد به أحد معنيين:
)ج( الجإتماع والتافاق. )ب( الخأذ بالشيء والتافاق. )أ(* العزم على الشيء والتافاق.
س -2ييسُتدل بحديث "ما رآه المسُلمون حسُن ا فهو عند ال حسُن" على حجية كل من:
)ج( الجإماع والساتصلحا وقول الصحابي. )أ( الجإماع والساتصحاب) .ب(* الجإماع والساتصلحا.
س -3يعرف الجإماع اصطلح ا بأنه :اتافاق الناس من أمة محمد صلى ال عليه وسالم بعد وفاتاه على حكم شرعي:
س -4يعرف الجإماع اصطلحا بأنه :اتافاق المجتهدين في عصر من أمة محمد صلى ال عليه وسالم بعد وفاتاه على:
س -5تاعريف الجإماع اصطلحا بكونه اتافاق المجتهدين من أمة محمد صلى ال عليه وسالم قيد يخرج التافاق الحاصل من المم السُابقة؛
لنه:
)ج( لكل ما سابق. )ب(* ل اعتداد به في شرعنا. )أ( ل اعتداد به مطلق ا.
)ج( كل من سابق. )ب(*داود الظاهري والمام أحمد. )أ( أبي إساحاق النظام والظاهرية.
س -7يرى داود الظاهري قصر الحتجاج بالجإماع على عصر الصحابة،ومأخأذه في ذلك :
)ج( كل ما سابق. )أ(* اساتحالة الجإماع ممن بعدهم) .ب( دللة أدلة الشرع على الصحابة فقط.
س -8يسُتدل المام مالك بأقوال الصحابة إذا صح ساندها،ويعدها مقدمة على القياس والجإتهاد:
)ج(*كل ما سابق. )أ( أكثر من العتماد على أقوال أهلها) .ب( دوون كثيرا مما أفتى به معتمدا على أقوال أهلها.
س -10شونعّ كثير من الفقهاء والصوليين على المام مالك في أخأذه بعمل أهل المدينة،لنهم ظنوا أنه:
)أ( عده بمنزلة إجإماع المة) .ب( جإعله حجة في كل عصر دون قصره على عصر الصحابة والتابعين) .ج(*لكل ما سابق.
)أ(*ما اتافق عليه العلماء والفضلء بالمدينة كلهم أو أكثرهم في زمن مخصوص.
)ج( كل ما سابق.
)ج( كل ما سابق. )ب( جإعله من قبيل الجإماع السُكوتاي . )أ( *اعتداده بعملهم واساتناده إليه في الساتدلل.
)ب( ما كان فعلا أو قولا أو تاركا أو تاحديد مقدار ومكان) .ج( *كل ما سابق. )أ( ما كان قولا أو فعل أو إقرارا .
س -14أنكر المحققون من المالكية عدد المام مالك عمل أهل المدينة بمنزلة إجإماع المة:
س -15يمكن أن يكون موضوع عمل أهل المدينة عند المام مالك فعلا ،مثل:
)أ( عقد السُلم) .ب(عدم أخأذ الزكاة من الخضروات) .ج( *وقف الوقاف.
س -16يمكن أن يكون موضوع عمل أهل المدينة عند المام مالك تارك ا ،مثل:
)ج( معرفة مقدار الصاع النبوي. )ب( *عدم أخأذ الزكاة من الخضروات. )أ( عقد السُلم.
==========================================
14-10-2014
=============
س -1يمكن أن يكون موضوع عمل أهل المدينة عند المام مالك فعلا ،مثل):أعاده(
س -2يمكن أن يكون موضوع عمل أهل المدينة عند المام مالك تارك ا ،مثل) :أعاده(
)ج( معرفة مقدار الصاع النبوي )أ( عقد السُلم) .ب( *عدم أخأذ الزكاة من الخضروات.
س -3الخلفاء الراشدون إذا صدر من أحدهم قول أو فعل بالمدينة وأقره الناس على ذلك فإنه يعد عملا لهل المدينة عند المام مالك:
)أ( صدر من أهلها جإميعا ) .ب( *صدر من أهل الفتوى والخير) .ج(صدر من كل من سابق.
)ج( إذا تاحقق كل ما سابق. )أ( *وإن وجإد قلة من المخالفين من أهل العلم والفضل فيها) .ب( إذا وافقهم أكثر أهل المصار.
س -6المحقق أن عمل أهل المدينة عند المام مالك ليس من قبيل الجإماع،
وليسُت حجيته مسُتندة عنده إليه) :أي هو يرى انه دليل من الدلة(
)أ( أن العمل قد يكون سانده نقلا عن النبي صلى ال عليه وسالم أو اجإتهادا منه.
)ب( *أن العمل قد يكون سانده نقلا عن النبي صلى ال عليه وسالم أو اجإتهادا من علماء المدينة.
)ج( كل ما سابق.
)ج( *كل من سابق. )ب( المام مالك في قول معظم مالكية العراق. )أ( جإمهور العلماء.
س -10المحقق عن المام مالك الذي اخأتاره جإماعة من مالكية المغرب حجية عمل أهل المدينة الجإتهادي:
س -11اساتدل المام مالك على حجية عمل أهل المدينة النقلي بكونه:
)أ( *راجإعا إلى الخأبار المتواتارة) .ب(متفقا عليه بين علماء المدينة) .ج( متفقا عليه بين المة.
س -12من jjأدلة المام مالك على حجية عمل أهل المدينة الجإتهادي:
)ب( *ما كان قبل اساتشهاد عثمان رضي ال عنه. )أ( ما كان قبل المام مالك.
)ج( ما كان من زمن الخلفاء الراشدين إلى آخأر حياة أتاباع التابعين.
)ج(*حجة باتافاق العلماء. )ب(حجة عند جإماهير المالكية. )أ( حجة عند أكثر العلماء.
س -15عمل أهل المدينة الذي ل يوجإد خأبر يقارنه يعد حجة عند المام مالك وأكثر العلماء:
س -16يرى المام أنه إذا خأالف عمل أهل المدينة خأبر صحيح ساندا ومتناا،فإنه:
)ج( يرجإعّ إلى مروجإح آخأر لحدهما . )أ( *يقدم العمل على الخبر) .ب(يقدم الخبر على العمل .
س -17يرى المام مالك أن عمل أهل المدينة إذا كان معه خأبران أحدهما يوافقه والخأر يخالفه فإنه:
)أ( *يعد العمل مرجإح ا للخبر الذي يوافقه) .ب( يطرحا الخبران ويرجإعّ إلى عمل أهل المدينة.
)ج( يطرحا الخبران ويرجإعّ إلى عمل أهل المدينة ومروجإح آخأر.
===================================
15-10-2014
============
س -1نوقش الساتدلل بقول النبي صلى ال عليه وسالم" :عليكم بسُنتي وسانة الخلفاء الراشدين" على كون اتافاق الئأمة الخلفاء الربعة
إجإماعا بأنه:
)ج( *كل ما سابق. )ب( يراد به القتداء بالطريقة والسُيرة. )أ( عام لجميعّ خألفاء المة الصالحين.
س -2الجمهور من أهل العلم على أن اتافاق الئأمة الخلفاء الربعة يعد إجإماع ا ينبغي العمل به:
س -3يرى ابن قدامة أن كلم المام أحمد عن اتافاق الئأمة الخلفاء الربعة يدل:
)ج(على أنه ليس بحجة ول إجإماع. )أ( على أنه إجإماع وحجة ) .ب(*على أنه حجة وليس بإجإماع.
س -4ذهب شيخ السالم ابن تايمية إلى أن الخلفاء الراشدين إذا خأالفهم غيرهم كان:
)أ(*قولهم هو الراجإح) .ب( المرجإعّ إلى الترجإيح والساتدلل) .ج( قولهم إجإماع ا ل يجوز العدول عنه.
س -5ذهب المام أحمد إلى أنه إذا اخأتلف أصحاب رساول ال صلى ال عليه وسالم فإنه:
)أ(ينبغي الخأذ بما عليه الشيخان) .ب(*ل يجوز الخأذ بقول بعضهم إل عن اخأتيار،بالنظر إلى أقرب القوال إلى الكتاب والسُنة.
س -6من فروع الخأذ بما اتافق عليه الئأمة الخلفاء الربعة :
)ج( مشروعية شفعة الجار. )ب(*جإواز العقوبات المالية. )أ( مسُألة العمريتين في الفرائأض.
س -7من فروع الخأذ بما اتافق عليه الئأمة الخلفاء الربعة :
)ج(* كل ما سابق. )ب( التغليس بصلة الفجر. )أ( جإواز العقوبات المالية.
)ج(يقدم ما تاؤيده المصلحة. )ب(ينظر في مرجإح لحد القولين . )أ(*يقدم الشق الذي فيه أكثرهم.
)أ(* موت جإميعّ المعتبرين في الجإماع من غير رجإوع أحدهم) .ب( بقاء المجمعين على قولهم،وساكوت الباقين) .ج( كل ما سابق.
)ج(كل ما سابق. )أ( المام أحمد في ظاهر الرواية عنه ) .ب(*الجمهور واخأتيار أبي الخطاب.
س -12ل يعتد بقول ابن الزبير إن المبتوتاة في مرض الموت ل تارث مطلقاا،لنه قول:
)ج( ل دليل له. )ب( أنكره الصحابة عليه. )أ(*ظهر بعد انقراض عصر الصحابة على تاوريثها.
س -13ذهب بعض العلماء إلى اشتراط انقراض العصر في الجإماع السُكوتاي دون غيره؛لنه:
)أ(إجإماع ضعيف،فيمكن اشتراط ذلك فيه) .ب(*يحتمل أن يكون السُكوت لنظر وتاأمل،ل لوفاق) .ج( مختلف في حجيته
س -14اساتدل من قال بأن انقراض العصر ليس بشرط في صحة الجإماع بأن:
)ب(أن حقيقة الجإماع التافاق وقد تاحقق ذلك قبل انقراض العصر. )أ( أدلة الجإماع من القرآن والسُنة ل تاوجإب ذلك.
===================================
====== 22-10-2014
===================================
س -1اساتدل من قال بأن انقراض العصر ليس بشرط في صحة الجإماع بأن) :معاد(
)أ( أدلة الجإماع من القرآن والسُنة ل تاوجإب ذلك) .ب(أن حقيقة الجإماع التافاق وقد تاحقق ذلك قبل انقراض العصر.
)ج( *لكل ما سابق.
س -2اساتدل من قال بأن انقراض العصر ليس بشرط في صحة الجإماع بأن:
)ب( أن الصحابة والتابعين ومن بعدهم كانوا يحتجون بالجإماع من غير نظر إلى انقراض العصر .
)ج( كل ما سابق.
س -3اساتدل القائألون بعدم اشتراط انقراض العصر في صحة الجإماع بأن أدلة الجإماع من القرآن والسُنة مصرحة بذلك،فالشتراط تاحكم
ل دليل عليه :
س -4اساتدل القائألون بعدم اشتراط انقراض العصر في صحة الجإماع بأن اشتراط ذلك يؤدي إلى تاعذر الجإماع واساتحالته:
)أ(*لو لم يشترط انقراض العصر لما كان اتافاق المجمعين على أحد القولين في مسُألة بعد اخأتلفهم فيها إجإماع ا.
)ج(راجإعّ لكل ما سابق. )ب(راجإعّ لدلة الجإماع من القرآن والسُنة التي تاوجإب ذلك.
س -6من أدلة القائألين باشتراط انقرض العصر في صحة الجإماع أن أدلة الجإماع من القرآن والسُنة تاوجإب ذلك:
)أ( أنه لو لم يشترط انقراض العصر لما كان اتافاق المجمعين على أحد القولين في مسُألة بعد اخأتلفهم فيها إجإماع ا.
)ج( *كل ما سابق. )ب( أنه لو لم يشترط انقراض العصر لما جإاز للمجتهد الرجإوع عما وافق عليه المجمعين.
س -8نوقش القول بعدم تاسُليم صحة إجإماع الصحابة بعد اخأتلفهم بأن ذلك:
)أ(*قد وقعّ من الصحابة فدل على صحته) .ب( متفق عليه بين أهل العلم سالف ا وخألف ا فدل على صحته) .ج( بكل ما سابق.
)أ( الجإتهاد والبحث عن الصواب) .ب(* تاقليد أي المجتهدين فيها) .ج( تاقليد أحد الصحابة أو التابعين.
س -10ناقش ابن قدامة القول بعدم تاصور إجإماع الصحابة بعد اخأتلفهم بأن ذلك:
)ج( متصور شرعا ل عقلا. )ب(متصور عقلا ل شرعا . )أ(*متصور عقلا وواقعّ شرعا .
س -11ذكر ابن قدامة أن فرض المقلد في المسُائأل المختلف فيها الجإتهاد والبحث عن الصواب:
)أ( بما حصل من الصحابة في مسُألتي أم الولد وحكم الجد معّ الخأوة) .ب(* بما حصل من الصحابة في مسُألتي أم الولد وحد شارب
الخمر.
س -13ذهب الجمهور من أهل العلم والمام أحمد في ظاهر الرواية عنه إلى أن:
)أ(* الجإماع غير مختص بالصحابة) .ب(الجإماع مختص بالصحابة) .ج(الجإماع مختص بالصحابة في عصر الخلفاء الراشدين.
)أ(الواجإب اتاباع سابيل جإميعّ المؤمنين،والصحابة داخألون في ذلك،فل ينعقد إجإماع بدونهم.
)ج( *بكل ما سابق. )ب( الجإماع ل ينعقد دون الغائأب فكذا الميت.
==============================================
28-10-2014
===========
)ب(الواجإب اتاباع المؤمنين جإميعا ) .ج(بكل ما سابق. )أ(*الجإماع ل ينعقد دون الغائأب فكذا الميت.
س -2نوقش دليل القائألين باخأتصاص الجإماع بالصحابة قياس الميت من الصحابة على الغائأب:
)ج( بكل ما سابق. )ب( بأنه غير متصور أصلا. )أ(* بأنه قياس معّ الفارق.
)ب( من الممكن قياس اتافاق التابعين ومن بعدهم على إجإماع الصحابة. )أ( أدلة الجإماع ل تافرق بين عصر وعصر.
س -4ذهب أكثر الحنابلة وهو المذهب إلى أن الصحابة إذا اخأتلفوا على قولين فأجإمعّ التابعون على أحدهما فإنه :
)ج( يكون حجة وليس بإجإماع. )أ( يكون إجإماع ا معتدا به) .ب( *ل يكون إجإماع ا.
س -5يرى أكثر الحنابلة وهو المذهب أن الصحابة إذا اخأتلفوا في مسُألة على قولين فأجإمعّ التابعون على أحدهما فإنه يكون حجة وليس
بإجإماع :
س -6ذهب الحنفية وأبو الخطاب إلى أن الصحابة إذا اخأتلفوا في مسُألة على قولين فأجإمعّ التابعون على أحدهما فإنه:
)ج( يكون حجة وليس بإجإماع. )ب( ل يكون إجإماع ا. ) أ(* يكون إجإماع ا معتدا به.
س -7اساتدل القائألون بأن الصحابة إذا اخأتلفوا في مسُألة على قولين فأجإمعّ التابعون على أحدهما فإنه يكون إجإماعا بأنه:
)أ(*يصدق عليه إجإماع المة الذي أمرت النصوص باتاباعه) .ب( أمر التابعون بالخأذ به واتاباعه) .ج( بكل ما سابق.
س -8اساتدل القائألون بأن الصحابة إذا اخأتلفوا في مسُألة على قولين فأجإمعّ التابعون على أحدهما فإنه يكون إجإماع ا بأنه:
)أ( اتافاق أهل العصر فكان كما لو اخأتلف الصحابة على قولين ثم اتافقوا على أحدهما.
)ج(*بكل ما سابق. )ب( يصدق عليه إجإماع المة الذي أمرت النصوص باتاباعه.
س -9اساتدل القائألون بأن الصحابة إذا اخأتلفوا على قولين فأجإمعّ التابعون على أحدهما فإنه ل يكون إجإماعا بأن:
)ج(بكل ما سابق. )ب(*ذلك فتيا بعض المة. )أ( أدلة الجإماع تاوجإب ذلك ول تافرق بين عصر وعصر.
س -10اساتدل القائألون بأن الصحابة إذا اخأتلفوا على قولين فأجإمعّ التابعون على أحدهما فإنه ل يكون إجإماعا بأن:
)ب( ذلك فتيا بعض المة. )أ(اخأتلف الصحابة على قولين اتافاق منهم في المعنى على تاسُويغ الخأذ بكل واحد منهما.
)ج( *بكل ما سابق.
س -11من الفروع الفقهية لمسُألة اتافاق التابعين على أحد قولي الصحابة:
)ج( *كل ما سابق. )ب( حكم الطلق الثلث بلفظ واحد. )أ( حكم ربا الفضل.
س -12من الفروع الفقهية لمسُألة اتافاق التابعين على أحد قولي الصحابة:
)ج( كل ما سابق. )ب(*حكم الطلق الثلث بلفظ واحد. )أ( حكم الجد معّ الخأوة في الفرائأض.
)أ(* هل يجوز للمتأخأرين إحداث قول جإديد خأارج عن خألف أهل العصر الول.
)ج(كل ما سابق. )ب(هل يجوز للتابعين ومن بعدهم إحداث دليل جإديد لحد قولي العصر الول.
س -14القول بمقاسامة الخأوة للجد في الميراث يعد إحداثا لقول ثالث خأارج عن أقوال الصحابة:
==============================================
29-10-2014
===========
س -1القول بنفي اشتراط النية في الطهارات كلها يعد إحداثا لقول ثالث:
)أ(* إحداث قول ثالث قبل اساتقرار الخلف في المسُألة) .ب( إحداث قول ثالث إذا أجإمعّ على القول به أهل العلم والتحقيق سالف ا
وخألفا .
)ج(*لكل ما سابق. )ب( لعدم ثبوت التافاق قبل اساتقرار الخلف. )أ( الحداث ل يخالف إجإماعا متحققا.
س -4ذهب جإمهور الصوليين وعامة الفقهاء إلى أنه إذا اخأتلف أهل عصر في مسُألة على قولين:
)ب(جإاز إحداث قول ثالث إذا كان المخالف مبتدعا . )أ(*لم يجز إحداث قول ثالث مطلقا .
)ج(جإاز إحداث قول ثالث إذا أجإمعّ على القول به أهل العلم والتحقيق سالف ا وخألف ا.
س -5يجوز إحداث قول ثالث باتافاق إذا أجإمعّ عليه أهل العلم والتحقيق سالف ا وخألف ا:
)ب( جإاز إحداث قول ثالث إل إذا كان المختلفون الصحابة. )أ( جإاز إحداث قول ثالث إذا وافق عليه الصحابة والتابعون.
س -7القوال في حكم إحداث قول ثالث في مسُألة اخأتلف أهل عصر فيها على قولين هي:
)ب( الجواز بموافقة السُلف والمنعّ مطلقا والتفصيل. )أ(* الجواز مطلقا والمنعّ مطلقا والتفصيل.
)أ(* أن اخأتلف أهل العصر على قولين اتافاق منهم في المعنى على المنعّ من الحداث.
)ج(كل ما سابق. )ب(أنه ل يجوز إحداث دليل آخأر لم يذكره الصحابة،فكذا إحداث قول ثالث.
س -9اساتدل المانعون لحداث قول ثالث مطلقا بأن ذلك منعه السُلف والخلف:
س -10اساتدل المانعون لحداث قول ثالث مطلقا بأنه يلزم من تاجويزه نسُبة الخطأ إلى أهل الجإماع:
)أ(أن اخأتلف أهل العصر على قولين اتافاق منهم في المعنى على المنعّ من الحداث) .ب( أنه يلزم من تاجويزه نسُبة الخطأ إلى أهل
الجإماع.
)ج( كل ما سابق. )ب(* أن الجإماع لم يحصل على حكم المسُألة. )أ( أن ذلك قد جإوزه السُلف والخلف.
)ب( أنه يجوز إحداث دليل آخأر لم يذكره الصحابة،فكذا إحداث قول ثالث. )أ( أن الجإماع لم يحصل على حكم المسُألة.
س -14نوقش اساتدلل المجيزين لحداث قول ثالث مطلقا بأنه كما يجوز إحداث دليل آخأر لم يذكره الصحابة،فكذا إحداث قول
ثالث،بأنه:
)ج( قياس ل يسُلمه الصحابة والتابعون. )ب( *قياس معّ الفارق . )أ( قياس فاساد العتبار والنظر.
)ب( *خأطأ. )أ( صحيح . س -15من أدلة المجيزين لحداث قول ثالث مطلقا اتافاق أهل العلم والتحقيق عليه سالفا وخألفا :
)أ(* كما يجوز إحداث دليل آخأر لم يذكره الصحابة،فكذا إحداث قول ثالث.
)ج( كل ما سابق. )ب( بالنظر إلى اخأتلف أهل العصر فهو اتافاق منهم في المعنى على تاسُويغ الخأذ بكل واحد منهما.
)أ( أنه كما يجوز إحداث قول ثالث،فكذا يجوز إحداث دليل آخأر) .ب(*أن ذلك قد وقعّ من قبل بعض التابعين ولم ينكر عليه.
)ج( كل ما سابق.
===============================================
4-11-2014
=========
)ج(*بكل ما سابق.
س -2ل يلزم انتشار القول أو الفعل الصادر من بعض المجتهدين ليتحقق الجإماع السُكوتاي:
س -3إذا ساكت الباقي من المجتهدين عن قول صدر من بعض المجتهدين معّ ظهور قرائأن الرضا والموافقة فإنه يعد إجإماع ا مقطوع ا به
بمنزلة الجإماع الصريح بل خألف :
س -4إذا ساكت الباقي من المجتهدين عن قول صدر من بعض المجتهدين معّ ظهور قرائأن الرضا والموافقة فإنه يعد:
)ج( إجإماع ا ظني ا. )ب(* إجإماع ا مقطوع ا به بمنزلة الجإماع الصريح. )أ(إجإماع ا ساكوتاي ا عند سالف المة.
)ج( جإمهور الشافعية والحنفية. )ب( أكثر الظاهرية وبعض الشافعية وسالف المة. )أ(*جإمهور أهل العلم.
)ج(كل ما سابق. )ب( بلوغه لكل واحد من مجتهدي المة. )أ(* انتشار القول أو الفعل المسُكوت عنه بين المجتهدين.
)ج( *ليس بحجة ول إجإماع. )ب( حجة وليس بإجإماع. )أ( إجإماع صريح.
س -9إذا ساكت الباقي من المجتهدين عن قول صدر من أكثر المجتهدين معّ ظهور قرائأن السُخط والكراهة فإنه يعد:
)ج(* قولا اجإتهادي ا. )ب( إجإماع ا ساكوتاي ا يتقوى بخبر أو قياس. )أ(إجإماع ا ظني ا ضعيف ا.
س -10ذهب القائألون بعدم حجية الجإماع السُكوتاي إلى أن ساكوت السُاكت عن إظهار الخلف:
)ج(*يحتمل كل ما سابق. )ب(يحتمل تاوقفه في المسُألة. )أ( يحتمل اعتقاده أن كل مجتهد مصيب.
س -11ذهب الجمهور القائألون بحجية الجإماع السُكوتاي إلى أن ساكوت الباقين من المجتهدين فيه بعد انتشار المسُألة ومضي مهلة النظر
يغولب ظن موافقتهم:
س -12ذهب القائألون بعدم حجية الجإماع السُكوتاي إلى أن ساكوت السُاكت عن إظهار الخلف) :مهم(
)ج(يحتمل كل ما سابق. )ب(يحتمل بحثه في المسُألة. )أ(* يحتمل اعتقاده أن كل مجتهد مصيب.
)ج( ساكوت السُاكت يحتمل تاوقفه في المسُألة).تاناساب القول الخأر( )ب(*التابعين كانوا ل يجوزن العدول عنه إذا بلغهم.
س -14ناقش ابن قدامة القول بأن الجإماع السُكوتاي حجة وليس بإجإماع بأنه:
)أ(مخالف لما عليه سالف المة وخألفها) .ب(غير صحيح؛لنا إن قدرنا رضى الباقين كان إجإماعاا،وإل فيكون قولا لبعض أهل العصر.
)أ( التابعين كانوا ل يجوزن العدول عنه إذا بلغهم) .ب(هذا لو لم يكن إجإماع ا لتعذر وجإود الجإماع؛إذ الجإماع النطقي عزيز جإدا.
======================================================
5-11-2014
)ج(*كل ما سابق. )أ( الجإماع على تانصيف دية المرأة) .ب(الجإماع على جإواز تاغسُيل الرجإل لزوجإته إذا ماتات.
س -2من الفروع الفقهية للعمل بالجإماع السُكوتاي الجإماع على تانصيف دية المرأة:
)ج(كل ما سابق. )ب(الجإماع على جإواز الجإارة. )أ(* الجإماع على تانصيف دية المرأة.
)ج(يجوز فيه كل ما سابق. )ب(متى تاحقق لزم أن يوافق ذلك الصواب. )أ(*ل بود أن يسُتند إلى دليل.
)أ( يلزم أن ينعقد عن اجإتهاد وقياس) .ب(* يجوز أن ينعقد عن اجإتهاد وقياس) .ج( يجوز أن ينعقد عن اجإتهاد موافق لقول سالف المة.
س -8من الفروع الفقهية للجإماع المنعقد عن اجإتهاد وقياس تاحريم شحم الخنزير قياساا على لحمه:
س -9من أدلة الجمهور على جإواز انعقاد الجإماع عن اجإتهاد وقياس) :مهم(
)ج(* اساتدلوا بكل ما سابق. )ب(إذا جإاز اتافاق المم على باطل بل دليل،فيلزم جإواز التافاق على دليل ظاهر وظن غالب.
س -10ناقش ابن قدامة القول بأن انعقاد الجإماع عن اجإتهاد وقياس متصور وليس بحجة،بأنه:
)ب(إذا ثبت تاصوره وافق ما عليه المحققون من أهل العلم. )أ(* إذا ثبت تاصوره فل بد أن يكون حجة.
)أ( أنه معمول به عند أئأمة العلم المعتبرين) .ب( * أن أكثر الجإماعات مسُتندة إلى عمومات وظواهر وأخأبار آحاد) .ج( كل ما سابق.
)ج(إجإماع متواتار وإجإماع آحادي. )ب(إجإماع صريح وإجإماع غير صريح. )أ( * إجإماع قطعي وإجإماع ظني.
)ب( * خأطأ. )أ( صحيح . س -13المحقق أن الجإماع إذا كان ظني ا زالت حجيته:
)ب( خأطأ. )أ( * صحيح . س -14المحقق أن كل من الجإماع القطعي والظني حجة:
س -15ذهب الجمهور إلى أن الجإماع إذا نقله الحاد كان:
)ج(غير حجة ول إجإماع . )ب(حجة وليس بإجإماع. )أ( * إجإماعا وحجة.
)ج(كل ما سابق. )ب( * الجإماع دليل قاطعّ يحكم به على النص،وخأبر الواحد ظني فل يثبت به المقطوع.
)ب( خأطأ. )أ( * صحيح . س -17الجإماع إذا نقله الحاد كان إجإماعا وحجة في قول جإمهور أهل العلم:
س -18اساتدل ابن قدامة على أن الجإماع إذا نقله الحاد كان إجإماعا وحجة بأن:
)أ( هذا النوع من الجإماع معمول به عند أئأمة العلم المعتبرين) .ب( * الظن متبعّ في الشرعيات،والجإماع المنقول بالحاد يغلب على
الظن.
===============================================
11-11-2014
==============
س -1اساتدل )ابن قدامة( على أن الجإماع إذا نقله الحاد كان إجإماعا وحجة بأن:
)أ( هذا النوع من الجإماع معمول به عند أئأمة العلم المعتبرين) .ب(*الظن متبعّ في الشرعيات،والجإماع المنقول بالحاد يغلب على
الظن.
س -2ناقش ابن قدامة القول بأن الجإماع دليل ظني،وخأبر الواحد ضعيف،فل يتحقق الجإماع به،بأن:
)أ( *الحديث أيضا إذا نقل آحادا كان حجة،فكذلك الجإماع) .ب(بأن ذلك مردود عند سالف المة ومحققي أهل العلم) .ج(بكل ما سابق
س -3ذكر ابن قدامة أن بعض أهل العلم يرى أن الجإماع أقوى دللة من النص؛لن:
)ج( لكل ما سابق. )ب( الجإماع مقطوع به،والنص قد يكون مظنون ا. )أ( *النسُخ يتطرق إلى النص والجإماع ساالم منه.
س -4ذهب الجمهور من أهل العلم إلى أن الخأذ بأقل ما قيل يعد :
)ج( حجة وليس بإجإماع. )ب(* غير حجة ول إجإماع. )أ( إجإماع ا وحجة.
س -5المحقق عن المام الشافعي رحمه ال أنه يجوز العتماد في الساتدلل على الخأذ بأقل ما قيل،لكنه ل يعده إجإماع ا:
)ب( *خأطأ. )أ( صحيح . س -6من أمثلة الخأذ بأقل ما قيل عند المام الشافعي مقدار العدد المحرم في الرضاع:
)ب( *خأطأ. )أ( صحيح . س -7من أمثلة الخأذ بأقل ما قيل عند المام الشافعي مقدار دية العمد وشبه الخطأ :
)ج( كل ما سابق. )ب( *مقدار دية الخطأ. )أ( مقدار العدد المحرم في الرضاع.
)ج(كل ما سابق. )ب( العدد الذي تانعقد به الجمعة. )أ( *مقدار دية الكتابي.
س -10ذكر ابن قدامة من أدلة الجمهور على أن الخأذ بأقل ما قيل ل يعد إجإماعا أنه:
)ج( لو كان إجإماع ا لوافق عمل )أ( لو كان إجإماع ا لكان مخالفه خأارق ا للجإماع) .ب( لو كان إجإماع ا لعمل به الصحابة والتابعون.
المة.
س -11اشترط المام الشافعي في الخأذ بأقل ما قيل:
)ج(*عدم ورود نص من الشارع في المسُألة. )ب( موافقته لعمل المة. )أ( موافقته لعمل الخلفاء الراشدين.
)ج(الجإماع وموافقة الخلفاء الراشدين. )ب(الجإماع وعمل الصحابة. )أ(*الجإماع والبراءة الصلية.
)ج( *المام الشافعي وبعض الشافعية. )ب( الجمهور والظاهرية. )أ( الجمهور والمام الشافعي.
)ب(*خأطأ. )أ( صحيح . س -14عرف شيخ السالم ابن تايمية الساتصحاب بأنه اساتدامة إثبات الثابت بدليل شرعي:
)ب( إثبات الحكم الذي عمل به الصحابة والتابعون. )أ( ملزمة حكم ثابت بدليل شرعي
)ب( خأطأ. )أ( *صحيح . س -16يخرج عن معنى الساتصحاب كل حكم شرعي دل دليله على بقائأه واساتمراره:
)ج(خأالفه عمل المة. )ب(وافقه عمل سالف المة. )أ( *دل دليله على بقائأه واساتمراره.
=====================================================
12-11-2014
==========
س -1يلزم في تاحقق الساتصحاب :
)أ( العلم فقط بعدم وجإود الدليل المغير للحكم السُابق) .ب( *العلم أو الظن بعدم وجإود الدليل المغير للحكم السُابق.
)ج( كل ما سابق. )ب(*دل دليل شرعي آخأر على بقائأه واساتمراره. )أ( خأالفه عمل المة.
)ب( إثبات الحكم الذي عمل به الصحابة والتابعون. )أ( اساتدامة إثبات الثابت في الشرع .
)ج(حجة إذا وافق عمل السُلف. )ب( حجة في الثبات دون النفي. )أ( *حجة مطلق ا.
)ب( *خأطأ. )أ( صحيح . س -5القول بأن الساتصحاب حجة يصلح للدفعّ دون الثبات هو قول الجمهور:
)ب( خأطأ. )أ( *صحيح . س -6القول بأن الساتصحاب ليس بحجة مطلقا هو قول كثير من الحنفية:
)ج(* أكثر المتأخأرين من الحنفية. )ب( الظاهرية وبعض الشافعية. )أ( الجمهور من أهل العلم.
)ج( *بحجية الساتصحاب مطلق ا. )ب(بعدم حجية الساتصحاب. )أ( بحجية الساتصحاب في حال الثبات.
س -9اساتدل من قال بحجية الساتصحاب مطلقا بحديث :
)ب(* إن أعظم المسُلمين جإرما من ساأل عن شيء لم يحرم فحرم من أجإل مسُألته) .ج( بكل ما سابق. )أ( ما رآه المسُلمون حسُنا فهو عند ال حسُن.
س -10معنى القول بأن الساتصحاب يصلح حجة للدفعّ ل للثبات أنه يصلح:
)ج( لكل ما سابق. )أ( *دليلا يدفعّ الدعوى الواردة ول يصلح لثبات دعوى حادثة ابتداء) .ب( دليلا لثبات الحكم دون نفيه.
)ب( *خأطأ. س -11معنى القول بأن الساتصحاب حجة للدفعّ أنه يصلح دليلا لثبات الحكم دون نفيه ) :أ( صحيح .
)ج( بكل ما سابق. )ب(المة متفقة على العمل به. )أ(* الصحابة والتابعين عملوا به.
)ب(* خأطأ. )أ( صحيح . س -13اساتدل القائألون بحجية الساتصحاب مطلقا بأن المة متفقة على العمل به:
س -14اساتدل القائألون بعدم حجية الساتصحاب مطلقا بأن العمل به يؤدي إلى تاعارض الدلة واخأتلف القوال:
س )-15بقاء الحكم مظنون وراجإح،والعمل بالظن والراجإح واجإب في المور العملية بالجإماع( هذا دليل من المعقول لمن قال:
)ج( بعدم حجية الساتصحاب مطلق ا. )ب(* بحجية الساتصحاب مطلق ا. )أ( بحجية الساتصحاب في حال الدفعّ دون الثبات .
س -16نوقش القول بأن الساتصحاب عمل بل دليل بأن الساتصحاب مبني على:
)ب(* العلم بعدم وجإود الدليل،وليس هو عدم العلم بالدليل. )أ( إجإماع المة السُكوتاي،وهو دليل.
س -18المحقق عند أهل العلم كما ذكر شيخ السالم ابن تايمية أن الساتصحاب:
)ج( حجة في الدفعّ دون الثبات. )ب(حجة في الدفعّ دون الساتحقاق. )أ( *آخأر مدار الفتوى.
)ب( *خأطأ. )أ( صحيح . س -19ييعود الساتصحاب آخأر مدار الفتوى لقوة الخلف الوارد فيه وكثرة المخالفين له:
)ب( س -20المحقق عند أهل العلم أن الساتصحاب آخأر مدار الفتوى؛لن أدنى دليل مغير يمكن أن يرجإح عليه) :أ( *صحيح .
خأطأ.
=========================================================
18-11-2014
==========
)ب( لقوة الخلف الوارد فيه وكثرة المخالفين له) .ج( لضعف أدلته وقوة الخلف الوارد فيه. )أ(* لن أدنى دليل مغير يمكن أن يرجإح عليه.
)ج(اساتصحاب حال الوجإود الطارئ. )ب(*اساتصحاب العدم العقلي. )أ(اساتصحاب حال الخلف.
)ج(* البضاع والذبائأح فالصل فيها الحظر. )ب( الطعمة والشربة فالصل فيها الحظر. )أ( العبادات،فالصل فيها التوقف.
)ج( الصل بقاء ما كان على ما كان. )ب(* الصل براءة الذمة. )أ( الصل في الشياء الباحة.
س -5المخالفون في حجية اساتصحاب الجإماع في محل النزاع :
)ج(* الظاهرية ورجإحه الشوكاني. )ب( الظاهرية وابن قدامة ورجإحه الشنقيطي. )أ( الحنفية والظاهرية.
)ج( من أنواع الجإماع ل الساتصحاب. )ب(* من أنواع الساتصحاب ل الجإماع. )أ( من أنواع الساتصحاب والجإماع.
)ب( حجيته متفق عليها بين سالف المة وأهل التحقيق من العلماء. )أ( حجيته ثابتة بعمل الصحابة والتابعين.
س -9نوقش اساتدلل القائألين بحجية اساتصحاب الجإماع في محل النزاع:أن الجإماع يحرم الخلف،فوجإب اساتصحابه وامتنعّ ارتافاعه
بالخلف،بـ:
)ب(* الجإماع انعقد على حالة ساابقة مخالفة لحال الخلف،فلم يكن الخلف محرم ا )أ( ذلك مخالف لعمل الصحابة والتابعين.
حينئذ.
س -10من أدلة القائألين بحجية اساتصحاب الجإماع في محل النزاع اتافاق سالف المة وأهل التحقيق من العلم على الخأذ به:
)ب(حجيته متفق عليها بين سالف المة وأهل التحقيق من العلماء. )أ(حجيته ثابتة بعمل الصحابة والتابعين.
)ج(* أن المصلي في مسُألة التيمم عند عدم الماء مأمور بالشروع في الصلة معّ التامام،وليس مأمورا بالشروع فقط،فاساتصحابه حجة.
س -12من أدلة القائألين بعدم حجية اساتصحاب الجإماع في محل النزاع:أن الجإماع انعقد على صحة الصلة في مسُألة التيمم بشرط فقد
الماء،فانتفى الجإماع عند وجإوده:
----------
ج-خأالفه عمل المة ب-وافقه عمل سالف المة أ*-دل دليله على بقائأه واساتمراره
ب*-العلم أو الظن بعدم وجإود الدليل المغير للحكم السُابق أ-العلم فقط بعدم وجإود الدليل المغير للحكم السُابق
ج*-البقاء على الصل فيما لم يعلم ثبوتاه وانتفاؤه بالشرع أ-اساتدامة إثبات الثابت في الشرع ب-إثبات الحكم الذي عمل به الصحابة والتابعون
ج-حجة إذا وافق عمل السُلف ب-حجة في الثبات دون النفي أ*-حجة مطلقا
ب*-خأطأ أ-صحيح س -5القول بأن الساتصحاب حجة يصلح للدفعّ دون الثبات هو قول الجمهور :
)ج(* ل يحتاج إلى إقامة الدليل عليه. )ب( يلزمه الدليل مطلق ا. )أ( يلزمه الدليل ضرورة.
)ج( ل يحتاج إلى إقامة الدليل عليه. )ب( *يلزمه الدليل. )أ( يلزمه الدليل ضرورة ل نظرا.
)ج( الصحابة وسالف المة. )ب( الظاهرية وبعض أهل العلم. )أ(* الكثر من الفقهاء والصوليين.
س -18قول ال تاعالى ":بل كذبوا بما لم يحيطوا بعلمه" اساتدل به من قال بأن:
)ج( النافي للحكم يلزمه الدليل نظرا ل ضرورة. )ب(* النافي للحكم يلزمه الدليل. )أ( النافي للحكم ل يلزمه الدليل.
==============================================
25-11-2014
============
)ب( خأطأ. )أ(* صحيح . س -1اساتدل من قال بأن النافي للحكم يلزمه الدليل بالقياس على الثبات:
س -2قول النبي صلى ال عليه وسالم) :البينة على المدعي واليمين على من أنكر( اساتدل به من قال إن :
)ج( النافي للحكم يلزمه الدليل نظرا ل ضرورة. )ب( النافي للحكم يلزمه الدليل. )أ( *النافي للحكم ل يلزمه الدليل.
س -3اتافق أهل العلم على أن النافي للحكم إذا كان يخبر عن جإهله وشكه:
)ج( فيلزمه الدليل نظرا ل ضرورة. )ب( *فل يلزمه الدليل. )أ( فيلزمه الدليل.
س -4مسُائأل التوحيد في مسُألة )شرع من قبلنا(:
)ج(* خأارجإة عن محل النزاع. )ب( خأارجإة عن محل النزاع،إل ما ثبت بها الدليل. )أ( داخألة في محل النزاع.
)ج( ل يعد شرع ا لنا. )ب( يعد شرع ا لنا إذا وافق شرع من قبلنا. )أ( *يعد شرع ا لنا بالتافاق.
)ج(* أمور ل تاختلف أصلا باخأتلف الشرائأعّ. )ب( ثبتت بإجإماع المة القطعي. )أ( ثبتت في شرعنا بدليل خأاص.
س -7إذا وصل إلينا حكم عن طريق من أسالم من أهل الكتاب على أنه شرع من قبلنا،فإنه:
)ج( يجب العمل به. )ب(* ل يجوز العمل به. )أ( يجوز العمل به احتياطا .
)أ( *وصل إلينا عن طريق من أسالم من أهل الكتاب) .ب( خأالف عمل الخلفاء الراشدين) .ج( خأالف عمل من أسالم من أهل الكتاب.
)ج(أنكره المسُلم من أهل الكتاب. )ب(خأالف عمل من أسالم من أهل الكتاب. )أ(*نسُخ في شرعنا.
)أ( *ساجود النبي صلى ال عليه وسالم ساجدة ساورة ص) .ب( ما حصل في قصة ابني آدم في ساورة المائأدة) .ج(كل ما سابق
س -11من أدلة القائألين بجواز التعبد بشرع من قبلنا:
)ج( كل ما سابق. )ب( *صوم النبي صلى ال عليه وسالم ليوم عاشوراء والمر بصيامه. )أ( حديث "فحوج أدم موساى" .
)ج( كل ما سابق. )ب( "فحوج أدم موساى" )أ( *بعث معاذ إلى اليمن.
س -14وجإه اساتدلل القائألين بعدم حجية شرع من قبلنا من حديث بعث معاذ إلى اليمن:
)ب(* أن النبي صلى ال عليه وسالم لم يرشده إلى العمل بشرع من قبلنا. )أ( أن النبي صلى ال عليه وسالم حوذره أنهم أهل كتاب.
)ج( كل ما سابق.
س -15نوقش اساتدلل المانعين لحجية شرع من قبلنا بقول ال تاعالى":لكل جإعلنا منكم شرعة ومنهاجإ ا" بأن :
)ب( ال تاعالى أفرد لكل أمة شريعة. )أ(* مشاركة من قبلنا في بعض الحكام ل تامنعّ الحكم باساتقلل شريعتنا.
س -16نوقش اساتدلل المانعين لحجية شرع من قبلنا بحديث بعث معاذ إلى اليمن بأن:
)ج(* ذكر بعض )أ( ال تاعالى بوين في كتابه أنه أفرد لكل أمة شريعة) .ب( النبي صلى ال عليه وسالم بعثه للقضاء والزكاة،ل لتقرير شرع من قبلنا ول عدمه.
الدلة فيه ل يمنعّ حجية غيرها.
س -17من أدلة القائألين بعدم جإواز التعبد بشرع من قبلنا أنه لو كان شرع ا لنا:
)ج( *لهتم النبي صلى ال عليه وسالم وأصحابه بتعلمه. )ب( لهتم بتطلبه أهل العلم. )أ( لتافق عليه أهل العلم.
)ب( *خأطأ. )أ( صحيح . س -18من الفروع الفقهية المترتابة على الخلف في حجية شرع من قبلنا حكم صوم عاشوراء:
س -19نوقش اساتدلل المانعين لحجية شرع من قبلنا بأنه لو كان شرعا لنا لهتم النبي صلى ال عليه وسالم وأصحابه بتعلمه،بأن :
)ج( بكل ما سابق. )ب( *حجية شرع من قبلنا مقتصرة على ما ثبت في شرعنا أنه شرع لمن قبلنا.
)ج( كل ما سابق. )ب( حكم صوم عاشوراء. )أ( *حكم النكاحا على الجإارة.
)ج( كل ما سابق. )ب(* حكم الغتسُال عريانا . )أ( حكم النكاحا على العارة.
)ج( *حكم من نذر ذبح ابنه. )ب( حكم شفعة الجوار. )أ( حكم النكاحا على العارة.
=============================================
26-11-2014
===========
س -١يدخأل في تاعريف الصحابي عند جإمهور المحدثين وكثير من الصوليين من لقي النبي صلى ال عليه وسالم مطلقاا،ساواء طالت المجالسُة أو قصرت،وساواء روى
عنه أو لم يرو:
س -٢الصحابي ):من لقي النبي صلى ال عليه وسالم مؤمنا به ومات على السالم( هذا تاعريف :
)ج( جإمهور الصوليين والظاهرية. )ب(* جإمهور العلماء والمحدثين. )أ( جإمهور الصوليين والمحدثين.
س -٣اشترط إمام الحرمين الجويني وطائأفة من الصوليين في الصحابي :
)ج( كل ما سابق. )ب(*أن يكون اخأتص بالنبي صلى ال عليه وسالم اخأتصاص الصاحب بالمصحوب.
س -٤اتافق أهل العلم على حجية قول الصحابي إذا ورد في المسُائأل التي :
)ب( تاتعلق بالخلفة والشورى أو ل تادرك بالجإتهاد. )أ( تاتعلق بالسُيرة أو ل مجال للرأي فيها.
س -٥قول الصحابي إذا اشتهر ووافق رأي بقية الصحابة يعد حجة :
)ج(*باتافاق أهل العلم. )ب( في قول جإمهور العلماء والمحدثين. )أ( في قول جإمهور الصوليين.
)ب( *خأطأ. س -٦قول الصحابي إذا اشتهر ووافق رأي بقية الصحابة يعد حجة لكونه إجإماعا ساكوتايا منهم) :أ( صحيح .
)ب( *خأطأ. )أ( صحيح . س -٧قول الصحابي إذا اشتهر وخأالف نصا فإنه ينظر في الترجإيح بينهما وسابب المخالفة:
س -٨قول الصحابي إذا اشتهر ولم يعرف له خألف من الصحابة يعد حجة،لنه:
)ج( متفق على الخأذ به عند سالف المة وخألفها. )ب( إجإماع صريح )أ( *إجإماع ساكوتاي.
)ج(*ل عبرة به،وإنما العبرة بالنص. )ب( يعد قوله إجإماع ا ساكوتاياا،ويقدم عليه النص. )أ( ينظر في الترجإيح بين قوله والنص.
)ج( لجإل كل ما سابق. )ب( مخالف للجإماع السُكوتاي . )أ(*في حكم المنسُوخ في حقه.
)ب( خأطأ. س -١٢قول الصحابي في غير المسُائأل الجإتهادية -التي ورد فيها النص-ل يعد حجة بالتافاق ) :أ(* صحيح .
)ج( *أكثر أهل الظاهر والشافعي في الجديد. )ب( الشافعي في القديم وجإمهور الشافعية. )أ( جإمهور الحنابلة وأكثر الحنفية.
س -١٥نوقش اساتدلل ابن القيم باليات القرآنية على حجية قول الصحابي بأنها تادل على :
)ج( حجية إجإماعهم السُكوتاي،ل الصريح. )ب(*الفضل والمكانة ل الحجية. )أ( حجية قوله من جإهة الظهور ل القطعّ.
س -١٦نوقش اساتدلل ابن القيم باليات القرآنية على حجية قول الصحابي بأنها تادل على حجية قوله من جإهة الظهور ل القطعّ :
س -١٧نوقش اساتدلل القائألين بحجية قول الصحابي بحديث":أصحابي أمنة لمتي" ،بأنه:
)ج( نوقش بكل ما سابق. )ب(*يدل على الفضل والمكانة ل الحجية. )أ( حديث ضعيف.
س -١٨نوقش اساتدلل القائألين بحجية قول الصحابي بحديث":إن مثل أصحابي في أمتي كمثل الملح في الطعام" ،بأنه:
)ج(نوقش بكل ما سابق. )ب(*حديث ضعيف. )أ(يدل على حجية قوله من جإهة الظهور ل القطعّ.
س -١٩نوقش اساتدلل ابن القيم بالجإماع على حجية قول الصحابي بأنه:
)ج(*ل يسُلم بحصول الجإماع وتاحققه. )ب( إجإماع ظني وليس بقطعي. )أ( إجإماع ساكوتاي وليس بصريح.
س -٢٠من أدلة القائألين بعدم حجية قول الصحابي أن الحجة في الدين إنما تاقوم بالكتاب والسُنة وما يرجإعّ إليهما:
س -٢١قول ال تاعالى ) :فإن تانازعتم في شيء فردوه إلى ال والرساول( اساتدل به من قال :
)ج( جإميعّ من سابق. )ب( *بعدم حجية قول الصحابي. )أ( بحجية قول الصحابي.
)ب( *خأطأ. )أ( صحيح . س -٢٢اساتدل القائألون بحجية قول الصحابي بأنه يلزم من مكانتهم في الدين حجية أقوالهم:
==============================================
28-11-2014
==========
============================================
28-11-2014
==========
)ج(غير حجة ول إجإماع . )ب(حجة وليس بإجإماع. )أ( إجإماعا وحجة.
س -2ذكر ابن قدامة أن بعض أهل العلم يرى أن الجإماع أقوى دللة من النص؛لن:
)ج( لكل ما سابق. )ب( الجإماع مقطوع به،والنص قد يكون مظنون ا. )أ( النسُخ يتطرق إلى النص والجإماع ساالم منه.
س -3ذهب الجمهور من أهل العلم إلى أن الخأذ بأقل ما قيل يعد :
)ج( حجة وليس بإجإماع. )ب( غير حجة ول إجإماع. )أ( إجإماع ا وحجة.
)ب( خأطأ. )أ( صحيح . س -4من أمثلة الخأذ بأقل ما قيل عند المام الشافعي مقدار العدد المحرم في الرضاع:
)ب( خأطأ. )أ( صحيح . س -5من أمثلة الخأذ بأقل ما قيل عند المام الشافعي مقدار دية العمد وشبه الخطأ :
)ب( إن أعظم المسُلمين جإرما من ساأل عن شيء لم يحرم فحرم من أجإل مسُألته. )أ( ما رآه المسُلمون حسُنا فهو عند ال حسُن.
س -8معنى القول بأن الساتصحاب يصلح حجة للدفعّ ل للثبات أنه يصلح:
)ج( لكل ما سابق. )ب( دليلا لثبات الحكم دون نفيه. )أ( دليلا يدفعّ الدعوى الواردة ول يصلح لثبات دعوى حادثة ابتداء.
)ج( بكل ما سابق. )ب(المة متفقة على العمل به. )أ( الصحابة والتابعين عملوا به.
س -10المحقق عند أهل العلم كما ذكر شيخ السالم ابن تايمية أن الساتصحاب:
)ج( حجة في الدفعّ دون الثبات. )ب(حجة في الدفعّ دون الساتحقاق. )أ( آخأر مدار الفتوى.
)ج( لضعف أدلته وقوة الخلف الوارد فيه. )ب( لقوة الخلف الوارد فيه وكثرة المخالفين له. )أ( لن أدنى دليل مغير يمكن أن يرجإح عليه.
)ج(اساتصحاب حال الوجإود الطارئ. )ب(اساتصحاب العدم العقلي. )أ(اساتصحاب حال الخلف.
س -13اساتصحاب الحكم الذي دل الشرع على ثبوتاه ودوامه حتى يرد ما يخصصه يعود:
)ج( متفق ا على الحتجاج به بين سالف المة وخألفها. )ب( مختلف ا في الحتجاج به. )أ( متفق ا على الحتجاج به بين أهل العلم.
)ب(حجيته متفق عليها بين سالف المة وأهل التحقيق من العلماء. )أ(حجيته ثابتة بعمل الصحابة والتابعين.
)ج( أن المصلي في مسُألة التيمم عند عدم الماء مأمور بالشروع في الصلة معّ التامام،وليس مأمورا بالشروع فقط،فاساتصحابه حجة.
)ج( يلزمه الدليل نظرا ل ضرورة. )ب( ل يلزمه الدليل. )أ( يلزمه الدليل.
)ج( ل يحتاج إلى إقامة الدليل عليه. )ب( يلزمه الدليل. )أ( يلزمه الدليل ضرورة ل نظرا.
)ج( الصحابة وسالف المة. )ب( الظاهرية وبعض أهل العلم. )أ( الكثر من الفقهاء والصوليين.
س -19قول ال تاعالى ":بل كذبوا بما لم يحيطوا بعلمه" اساتدل به من قال بأن:
)ج( النافي للحكم يلزمه الدليل نظرا ل ضرورة. )ب( النافي للحكم يلزمه الدليل. )أ( النافي للحكم ل يلزمه الدليل.
س -20اتافق أهل العلم على أن النافي للحكم إذا كان يخبر عن جإهله وشكه:
)ج( فيلزمه الدليل نظرا ل ضرورة. )ب( فل يلزمه الدليل. )أ( فيلزمه الدليل.
)ب( خأالف عمل الخلفاء الراشدين) .ج( خأالف عمل من أسالم من أهل الكتاب. )أ( وصل إلينا عن طريق من أسالم من أهل الكتاب.
)ج( كل ما سابق. )ب( صوم النبي صلى ال عليه وسالم ليوم عاشوراء والمر بصيامه. )أ( حديث "فحوج أدم موساى" .
السُلم عليكم===حياكم ال جإميعا==السائلة السُابقة للساتزادة والمراجإعة لمن فاتاته في المحاضرات السُابقة==وفقكم ال
==============================================
29-11-2014
==========اخأتبار قصير)معاااد(
ب-وافقه عمل سالف المة أ*-دل دليله على بقائأه واساتمراره س -1يخرج عن معنى الساتصحاب إذا كان لحكم الشرعي قد
ج-خأالفه عمل المة
ب*-العلم أو الظن بعدم وجإود الدليل المغير للحكم السُابق أ-العلم فقط بعدم وجإود الدليل المغير للحكم السُابق
ج*-البقاء على الصل فيما لم يعلم ثبوتاه وانتفاؤه بالشرع ب-إثبات الحكم الذي عمل به الصحابة والتابعون أ-اساتدامة إثبات الثابت في الشرع
ج-حجة إذا وافق عمل السُلف ب-حجة في الثبات دون النفي أ*-حجة مطلقا
ب*-خأطأ أ-صحيح س -5القول بأن الساتصحاب حجة يصلح للدفعّ دون الثبات هو قول الجمهور
===========================================
2-12-2014
=========
س -2نوقش اساتدلل القائألين بعدم حجية قول الصحابي بقول ال تاعالى) :فاعتبروا يا أولي البصار(،بأن الية :
)ب( *تادل على نفي التقليد،وحجية قول الصحابي ليسُت على سابيل التقليد،بل بناء على كونه مدركا من مدارك الشرع.
س -4قول الصحابي الجإتهادي وإن لم يكن حجة في الدين إل أنه يمكن :
س -6المصلحة هي المحافظة على مقصود الشرع بدفعّ لمفاساد عن الخلق( هذا تاعريف :
)ج(كل ما سابق.
س -11تاسُمى المصالح المرسالة عند طائأفة من أهل العلم بالساتدلل والمناساب المرسال) :أ( *صحيح ) .ب( خأطأ.
س -12المصالح التي دول على اعتبارها دليل معين من الشرع تاسُمى) :قال مهم(
س -14تانقسُم المصالح باعتبار شهادة الشرع لها بالعتبار وعدمه إلى :
)أ( نظرية وعرفية ولغوية.
س -17اتافق أهل العلم على عدم جإواز العمل بالمصالح المرسالة في :
)ج( كل ما سابق.
)ج( كل ما سابق.
=====================================================