Você está na página 1de 6

‫مستلزمات حظائر الدواجن‬

‫من المهم والضروري أن يتم تجهيز حظائر الدواجن بالكثير‬


‫من المعدات والدوات اللزمة لتلبية متطلبات التربية ‪ ،‬والتي‬
‫يجب أن تكون ذات مواصفات جيدة وتكون متحركة وسهلة‬
‫التنظيف والتشغيل والنقل ‪ ،‬وتكون أعدادها وأحجامها‬
‫ونوعيتها ملئمة للهدف من استخدامها ‪ ،‬ومسايرة للتطور‬
‫العلمي الحديث في إمكانياتها‪.‬‬

‫مستلزمات التغذية‪:‬‬
‫تشكل تكاليف العلف حوالي ‪ % 60‬من إجمالي تكاليف‬
‫النتاج ‪ ،‬ومن هنا فمن الضروري توفير العدد الكافي‬
‫والمناسب من معدات التغذية في المسكن لضمان حصول‬
‫الطير على غذائه بصورة جيدة وتحقيق أفضل كفاءة إنتاجية ‪،‬‬
‫وهناك أنواع عديدة من المعالف تختلف في طريقة ملئها‬
‫بالعلف ‪ ،‬فمنها ما هو يدوي ومنها ما هو آلي إضافة إلى‬
‫الختلفات بينها في الشكل والتصميم ‪ .‬ورغم هذه الختلفات‬
‫فانه يجب أن تتصف جميعها بسهولة ملئها بالعلف وان يتم‬
‫ترتيبها داخل المسكن بطريقة تمكن الطيور من تناول العلف‬
‫بسهولة حتى ولو كانت الكمية المتبقية من العلف قليلة‬
‫وتعطي نتائج جيدة ‪ .‬وعادة يتم توزيع المعالف توزيعا متجانسا‬
‫في أنحاء المسكن بحيث يصل العلف إلى جميع أفراد القطيع ‪،‬‬
‫وتخصص لكل طير من طول أو محيط المعلف مسافة كافية‬
‫للتغذية بحيث يسهل حصول الطير على العلف دون ازدحام أو‬
‫تنافس‪.‬‬

‫أنواع المعالف‪:‬‬
‫أول‪ :‬معالف تمل يدويا‪:‬‬
‫يتم ملء هذا النوع من المعالف يدويا ‪ ،‬وهي تختلف في‬
‫أحجامها وأشكالها تبعا للعمار وأنواع الطيور ‪ ،‬فالمعالف التي‬
‫تلئم الطيور في عمر ‪ 6- 5‬أسابيع تختلف عن تلك المناسبة‬
‫للصيصان في عمر يوم واحد‪.‬‬

‫المعالف الدائرية‪:‬‬ ‫‪-1‬‬


‫وهي عبارة عن طبق دائري من البلستيك ‪ ،‬وتستخدم‬
‫لتغذية الصيصان الصغيرة لحين استطاعتها تناول العلف من‬
‫المعالف الكبيرة ‪ ،‬وتكفي الواحدة منها لتغذية مئة صوص‪.‬‬

‫المعالف الطولية‪:‬‬ ‫‪-2‬‬


‫وهي أوعية طولية الشكل مصنوعة من الصفيح المجلفن ‪،‬‬
‫تختلف في أبعادها تبعا لعمار الطيور وحجم القطيع ‪،‬‬
‫وللمعالف غطاء من السلك المشبك او على شكل فتحات‬
‫دائرية تسمح بدخول رأس ومنقار الطير فقط ‪ ،‬وبعض أنواعها‬
‫يعلوه جزء دوار ل يسمح بوقوف الطير فوقها أو استخدامها‬
‫كمجاثم ‪ ،‬وهي مثبتة على أرجل يمكن التحكم في ارتفاعها‬
‫تبعا لعمار الطيور‪.‬‬
‫وتستعمل هذه المعالف في المزارع الصغيرة )تربية منزلية(‬
‫لضرورة ملئها بالعلف مرتين يوميا ويراعى أن ل يزيد مستوى‬
‫العلف داخل المعلف عن نصف ارتفاعه لتجنب الفقد في‬
‫العلف وقد وجد أن ملء المعلف كليا إلى حافته يؤدي إلى فقد‬
‫كمية منه تصل إلى ‪ %30‬بينما إذا ملء إلى نصف ارتفاعه فان‬
‫الفقد ينخفض إلى حوالي ‪ %3‬ويجب تنظيف المعالف من‬
‫العليقة المتكتلة والتالفة ‪ ،‬مع تطهير المعالف كل أسبوع ‪.‬‬
‫وتخصص المسافات التالية من طول المعلف لكل طير تبعا‬
‫لعمره‪.‬‬
‫مسافة التغذية لكل طير من طول‬ ‫العمر‬
‫المعلف‬
‫‪ 2.5‬سم من احد الجانبين أو ‪ 1.25‬سم‬ ‫يوم واحد لغاية ‪4‬‬
‫لكل جانب‬ ‫أسابيع‬
‫‪ 5‬سم من احد الجانبين أو ‪ 2.5‬سم‬ ‫‪ 4‬إلى ‪ 8‬أسابيع‬
‫لكل جانب‬
‫‪ 7.5‬سم من احد الجانبين أو ‪ 3.75‬سم‬ ‫‪ 8‬إلى ‪ 16‬أسبوع‬
‫لكل جانب‬
‫‪ 10‬سم من احد الجانبين أو ‪ 5‬سم لكل‬ ‫‪ 16‬أسبوع‬
‫جانب‬

‫المعالف السطوانية ‪:‬‬ ‫‪-3‬‬


‫وهي أوعية اسطوانية من الصفيح المجلفن أو البلستيك‬
‫تعلق بواسطة الحبال وتتكون من جزأين هما الجزء العلوي أو‬
‫الخزان الذي يتسرب منه العلف إلى القاعدة التي تكون على‬
‫شكل طبق يمل بالعلف تلقائيا وكلما استهلكت الطيور كمية‬
‫من العلف تسقط كميات أخرى بدل منها وتختلف هذه المعالف‬
‫تبعا لتساع محيط الطبق وارتفاع الخزان السطواني ‪ ،‬وهذا‬
‫النوع من المعالف ينتشر في مزارع التربية ذات الطاقة‬
‫المحدودة ‪ ،‬ويفضل المربون استعمال هذا النوع من المعالف‬
‫للسباب التالية ‪:‬‬
‫يمكن التحكم في ارتفاعها بسهولة كلما‬ ‫•‬
‫تقدمت الطيور بالعمر مما يساعد على منع تبعثر‬
‫العلف وتلوثه‪.‬‬
‫تستوعب كميات كبيرة من العلف لذلك تمل‬ ‫•‬
‫بعدد اقل من المرات مقارنة بالمعلف الفقي‪.‬‬
‫يمكن فصل الخزان من طبق واستخدام الطبق‬ ‫•‬
‫لتغذية الصيصان صغيرة العمر‪.‬‬
‫عدم تمكن الطيور من الوقوف عليها‪.‬‬ ‫•‬
‫وعادة يخصص معلف اسطواني واحد لكل ‪ 70- 50‬طير‪.‬‬

‫ثانيا ‪ :‬المعالف اللية‪:‬‬


‫المعالف اللية الرضية ذات السلسل‪:‬‬ ‫‪.1‬‬
‫وهذا النظام يلئم التربية في القفاص ‪ ،‬وهو عبارة عن‬
‫سلسلة معدنية تمتد بطول العنبر ويكون مكشوفا ويمتد أمام‬
‫القفاص بحيث تتناول الدجاجة العلف ورأسها لسفل ويكون‬
‫أمام شبكة تسمح بمرور رأس الدجاجة دون جسمها كما أن‬
‫هذا النوع قليل العطال وسهل الصلح والصيانة والتنظيف‪.‬‬
‫ويتكون هذا النوع من الجزاء التالية‪:‬‬
‫خزان العليقة ويسع في حدود ‪ 300 – 250‬كجم‬ ‫•‬
‫وهو يصل الى خط المعالف داخل الحظيرة ‪ ،‬ويتحكم في‬
‫تشغيل الموتور والسلسلة المعدنية ساعة إيقاف ‪.‬‬
‫خطوط المعالف وهي عبارة عن معالف طويلة من‬ ‫•‬
‫الصاج المجلفن عرضها في حدود ‪ 7‬سم وعمقها في‬
‫حدود ‪ 5‬سم وترتفع وتنخفض طبقا لعمر الطائر وتجري‬
‫بداخلها السلسلة المعدنية التي تحمل العلف معها بعد‬
‫خروجها من الخزان لتوزيعها بانتظام في خطوط‬
‫المعلف على أن يكون ارتفاع العليقة بها ل يزيد عن ‪2‬‬
‫سم ‪ ،‬ويوجد قرب نهاية خطوط التغذية فلتر يعمل‬
‫لتصفية العليقة من الشوائب التي تحملها السلسلة في‬
‫دوراتها‪.‬‬
‫وتخصص المعدلت التية من طول المعلف لكل طير حسب‬
‫العمر‪:‬‬
‫مسافة التغذية لكل طير من طول‬ ‫العمر‬
‫المعلف‬
‫‪ 3‬سم من ناحية واحدة أو ‪ 1.5‬سم من‬ ‫‪ 4 – 2‬أسابيع‬
‫كل جانب‬
‫‪ 6‬سم من ناحية واحدة ‪ 3‬سم من كل‬ ‫‪ 8 – 4‬أسابيع‬
‫جانب‬
‫‪ 8‬سم من ناحية واحدة ‪ 4‬سم من كل‬ ‫‪ 16 – 8‬أسبوع‬
‫جانب‬
‫أكثر من ‪ 16‬أسبوع ‪ 12-10‬سم من جانب واحد أو ‪ 6‬سم من‬
‫كل جانب‬

‫المعالف اللية النبوبية ‪:‬‬ ‫‪.2‬‬


‫وهي تتكون من ‪:‬‬
‫خزان العليقة وهو شبيه بالخزان الخاص‬ ‫•‬
‫بالمعالف الرضية‪.‬‬
‫أنابيب التغذية وهي عبارة عن أنابيب من‬ ‫•‬
‫الصاج أو البلستيك يجري بداخلها حلزون متصل‬
‫بخزان العلف ويخرج منها أنابيب فرعية على‬
‫مسافة ‪ 1.5‬متر تصب حمولتها في طبق )معلف(‬
‫مستدير من البلستيك أو الصاج ‪ ،‬والخط بأكمله‬
‫معلق بواسطة حبل مثبت في سقف الحظيرة ‪،‬‬
‫ويمكن رفعه أو خفضه حسب عمر الطائر‪ .‬كما‬
‫يمكن نزع النابيب والمعالف كل على حده عند‬
‫التطهير أو التجهيز ‪ ،‬وعند التشغيل يقوم الحلزون‬
‫بملء النابيب والمعالف بالعليقة ‪ ،‬وكلما استهلك‬
‫الطير كميات من العليقة تسقط كميات أخرى بدل‬
‫منها‪ .‬ويمتاز هذا النوع من المعالف بسهوله الفك‬
‫والتركيب والتطهير ‪ ،‬كما ل تشغل مساحات من‬
‫الحظيرة نظرا لرتفاعها عن الرض ‪ ،‬والمعلف‬
‫قطره ‪ 40‬سم ويكفي لحوالي ‪ 50 – 35‬طير لحم‬
‫أو ‪ 25 – 20‬دجاجة بياضه‪.‬‬

‫ويعتبر هذا النظام من أفضل النظمة من مزارع دجاج‬


‫اللحم ‪ ،‬وننصح باستخدامه إذا تيسر ذلك للسباب التالية‪:‬‬

‫• سهولة الفك والتركيب والتنظيف والتطهير‪.‬‬


‫• سهولة تغيير ارتفاعه ليلئم العمار المختلفة‬
‫للطيور‪.‬‬
‫• تقليل فرصة انتقال المراض من الدجاج المريض‬
‫إلى السليم عن طريق العلف في أضيق الحدود‪.‬‬
‫• تجانس العليقة المقدمة إلى جميع الطيور ‪ ،‬بعكس‬
‫النظام السابق الذي يساعد الطيور الموجودة في‬
‫بداية الخط على انتقاء بعض المكونات بينما تحرم‬
‫الطيور التالية منها‪.‬‬
‫• تقليل تبعثر بعض مكونات العلف نتيجة التيارات‬
‫الهوائية التي يسببها تشغيل المراوح نظرا لتحرك‬
‫العلف‪.‬‬

‫سيلو العلف )الصوامع(‪:‬‬ ‫‪.3‬‬


‫عند تربية عدد كبير من الطيور في حظيرة واحدة ‪ ،‬فاننا‬
‫نضطر الى تخزين كميات كبيرة من العلف تكفي لتغذية‬
‫الطيور لعدة ايام ‪ ،‬ويتم ذالك باستخدام الصوامع التي تحافظ‬
‫على العلف من الثلوث بالمسببات المرضية او زيادة الرطوبة ‪،‬‬
‫ويفضل عدم تخزين العلف لفترة تزيد عن ‪ 10‬ايام حتى ل‬
‫يفسد العلف نتيجة تزنخ الدهنيات وتاكسد الفيتامينات بفعل‬
‫الحرارة العالية ‪ ،‬ويتراوح سعة السيلو من ‪ 10 – 5‬طن ‪ ،‬وهو‬
‫عبارة عن خزان اسطواني معدني وله قاعدة مخروطية يسحب‬
‫منها العلف الى خزان العلف الخاص بالمعالف اللية ‪ ،‬وعادة‬
‫يتم وضع السيلو خارج الحظائر في الجواء الباردة ‪ ،‬اما في‬
‫الجواء الحارة فيفضل ان يكون مصنوعا من مادة عازلة‬
‫للحرارة او وضعه داخل بناء للتقليل من تاثير الحرارة‪.‬‬

‫معدات مياه الشرب ) المشارب(‪:‬‬


‫يعد الماء من العوامل المهمة جدا والمؤثرة في حيوية‬
‫ونشاط الدواجن حيث تستهلك الطيور كميات منه ضعف ما‬
‫تستهلكه من العلف ‪ ،‬لذلك فانه من الضروري توفير العدد‬
‫الكافي والملئم من المشارب في المسكن لتوفير الماء امام‬
‫الطيور باستمرار وخاصة ان الكويت تتميز بارتفاع درجات‬
‫حرارة الجو في اغلب اوفات السنة مما يلزم معه الهتمام‬
‫بجميع معدات مياه الشرب ‪ ،‬وهناك انواع عديدة منها ‪ ،‬تختلف‬
‫باختلف الشركة المصنعة وطريقة التربية وعمر الطيور ‪...‬‬
‫وبغض النظر عن المواد الداخلة في تصنيعها وتصميمها فانها‬
‫يجب ان تضمن توفير الماء النظيف للطير بصورة مستمرة كما‬
‫يجب ان تكون محكمة سهلة التنظيف ول تصدا او تتضرر‬
‫بوجود الماء فيها باستمرار‪.‬‬

‫وهناك نوعين من المشارب ‪:‬‬

‫أول‪ :‬المشارب المقلوبة )تمل يدويا(‪:‬‬


‫وهي مصنوعة من البلستيك ‪ ،‬صغيرة الحجم تستوعب‬
‫حوالي ‪ 5‬لتر من الماء وتستعمل للصيصان في اليام الولى‬
‫من عمرها ‪ ،‬وتتكون من جزأين العلوي منها عبارة عن خزان‬
‫يمل بالماء ثم يقلب على الجزء السفلى ‪ ،‬وهو يكفي لحوالي‬
‫مائة طير حتى عمر اسبوعين ومن عيوبه سهولة تسرب الماء‬
‫منه الى الفرشة فيبللها ‪ ،‬كما يحتاج الى جهد كبير ومستمر‬
‫لملئها بالماء ‪ ،‬وتوضع تلك المشارب حول المدفأة في حالة‬
‫استخدام الدافئ المستقلة ‪ ،‬اما عند استخدام التدفئة‬
‫المركزية فان المشارب توزع توزيعا متجانسا في حلقات‬
‫التحضين‪.‬‬

‫ثانيا ‪ :‬المشارب اللية‪:‬‬


‫يفضل استعمال هذا النوع من المشارب في حظائر‬
‫الدواجن لضمان استمرار وجود الماء أمام الطيور طوال اليوم‬
‫وهناك عدة اشكال من المشارب اللية هي‪:‬‬
‫المشارب اللية الرضية‪:‬‬ ‫‪-1‬‬
‫وهي دائرية الشكل مصنوعة من البلستيك تستخدم‬
‫للصيصان الصغيرة سواء اللحم او البياض‪.‬‬
‫المشارب الليية المعلقة )دائرية الشكل(‪:‬‬ ‫‪-2‬‬
‫وهي تكون على شكل دائري ومصنوعة من البلستيك‬
‫المقاوم للصدمات وتكون النهاية السفلى للمشرب دائرية‬
‫ذات شفة سفلى ترتفع حوالي ‪ 5‬سم حيث يتجمع فيها‬
‫الماء الوارد عن طريق النبوب ‪ ،‬وتمتد انابيب المياه المغذية‬
‫في سقف المسكن ثم تتوزع الى المشارب المعلقة‬
‫بواسطة الحبال في السقف ويمكن رفعها او خفضها تبعا‬
‫لعمار الطيور لتسمح بوصول راس الطير فقط الى سطح‬
‫الماء ‪ ،‬وتكفي الواحدة منها الى حوالى ‪ 80 – 60‬طير‬
‫وتستخدم في حظائر تربية الدجاج اللحم ةالتربية الرضية‬
‫للبياض‪.‬‬
‫المشارب ذات الحلمات‪:‬‬ ‫‪-3‬‬
‫وهي عبارة عن انبوب يمتد بطول الحظيرة وعلى ارتفاع‬
‫تستطيع الطيور الوصول اليه بمنقارها وتوجد العديد من‬
‫الحلمات مثبته في النبوب الرئيسي وعندما تضغط عليها‬
‫الطيور بمنقارها تتساقط بعض قطرات الماء التي تكفي‬
‫لشربها ويمكن استعمال ذلك النوع من انظمة الشرب في‬
‫كل من حظائر اللحم أو البياض‪.‬‬

‫النقاط الواجب التاكيد عليعا لضمان عمل مستلزمات الشرب‬


‫بصورة منتظمة‪:‬‬

‫ملحظة عدم وجود أي ثقب في المشارب يمكن ان‬ ‫‪.1‬‬


‫يتسرب منه الماء‪.‬‬
‫التاكد من ان الصمام الوتوماتيكي للمشارب يعمل‬ ‫‪.2‬‬
‫بصورة جيدة حتى ل تترك المشارب خالية من الماء ‪.‬‬
‫رفع المشارب باستمرار مع تقدم عمر الطيور‬ ‫‪.3‬‬
‫لتكون بمستوى ظهر الطير وذلك للمحافظة على‬
‫نظافتها ‪ ,‬وعدم تمكن الطيور من نثر مادة الفرشة‬
‫بداخلها‪.‬‬
‫تنظيف المشارب باستمرار من رواسب الماء‬ ‫‪.4‬‬
‫والفرشة‪.‬‬
‫‪ .5‬ضرورة وجود خزان كبير للماء يوضع على ارتفاع ‪3‬‬
‫الى ‪ 4‬متر ويعمل بعوامة لضمان الحصول على ضغط‬
‫ثابت للماء‪.‬‬

Você também pode gostar